منتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي

منتدي تعليمي، ترفيهي، اجتماعي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الجديدالجديد  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام

المدير العام
admin


عدد المساهمات : 1578
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 27/06/2008

التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة   التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Icon_minitimeالإثنين 22 نوفمبر 2010, 7:02 pm


تعريف التربية البدنيةوالرياضة

قبل البداية في كتابة بحثي المتواضع هذا لابد من تعريف التربية الرياضة والبدنية وبيان الفرق بين مدلول التربيةالبدنية والتربية الرياضية
فالناس قد درجوا علىاستخدام هذا التعاريف ولم يهتم أحد بتوضيح المسمى المتعارف عليه دولياً ففي 1 نوفمبر 1978م صدر الإعلانالدولي بباريس ضمنميثاق اليونسكو الدوليللتربية البدنية والرياضية حيث تتكون من ثلاث مقاطع حيث ( التربية + بدنية+ رياضية )((التربية الرياضية ))ولكل منها مدلولسيتم طرحه .لنبدأ بتعريفالتربية أو لاً ( وفق تعريف جون ديوي ) فأنه يعرفها بأنها أعادة بناء الأحداث التي تكون حياة الأفراد حتى يصبح ما يستجد من عوارض وأحداث ذا غرض ومعنى أكبر )فعن طريق التربية يصبح الأفرادأقدر على تنظيم اتجاهالتجارب الجديدة ويظهر أن تفسير ديوي يلخص في كلمات قليلة بكلمة واحدة ( التربية )فهو يعني أن الفرد يفكرتبعاً لخبراتهالسابقة – كما يعنيأيضاً أن تربية الفرد تتكون من كل شيء يفعله منذ الولادة حتى الموت فالتربية ظاهرة ممارسة )) فأنت تتعلمعن طريق ممارسةوالتربية تحدث في الفصلوفي المكتبة وفي الملعب وفي ( صالة ) التدريب وفي الرحلات وفي المنزل ، فهي لا تقتصر على المدرسة بل تحدثحيثما أجتمعالأفراد .
أما كلمة بدنيه فتشيرإلى البدن . وهي كثيراً ما تستخدم للإشارة إلى صفات بدنية مختلفة . كالقوة البدنية – والنمو البدني – وصحةالبدن – والجسارةالبدنية – والمظهرالجسماني وهي تشير إلى الجسم والبدن المقبل للعقل .فحينماتضاف كلمة التربية إلى كلمة بدنية تحصل على تعبير التربيةالرياضية
آي التربية عن طريقالأنشطة الموجهة .
والمقصود بها تلكالعملية التربية التي تتم عند ممارسة أوجه النشاط التي تنمي وتصون جسم الإنسان فحينما يلعب الإنسان أو يمشي أويتدرب على المتوازيأو يمارس التزحلق .أويباشر إلى لون من ألوان التربية البدنية التي تساعد على تقوية جسمه وسلامته .فأن التربية تتم في نفس الوقت .وهذه التربية تجعلحياة هذا الإنسان أكثررغداً .أو بالعكس قد تكون هذه التربية من النوع الهدام .وذلك يتوقف على نوع الخبرة التي تصاحب هذهالتربية .إذا التربيةعملية قصديه يتم عنطريقها توجيه الأفراد إنسانيه لنمو الإفراد .
وتقوم على الركائزالتالية :-
1-
التربية أنها عملأنساني / فمن الواضح أن التربية تتعلق بالأفراد الإنسان ولا تتعلق بالحيوان أو النبات أو الإنسان غيرالحسية .فنحن تستطيعأن تدرب الحيوان ولكننالا نربيه نظراً لان الإنسان له طبيعة خاصة يتميز بها عن جميع الكائنات والتمييز بين الفرد الإنسان وبينالكائنات الأخرىيعني أننا ننكر أنواعمعينه من التربية البدنية لذوي الاحتياجات الخاصة

أولاً: أهداف التربيةالخاصة:
تهدف التربية الخاصة إلىتربية وتعليم وتأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة كما تهدف إلي تدريبهم على اكتشافالمهارات المناسبة حسبامكاناتهم وقدراتهم وفقخطط مدروسة وبرامج خاصة بغرض الوصول أفضل مستوى، وإعدادهم للحياة العامة والاندماج في المجتمع.
ثانياً:الأهداف العامة للتربيةالبدنية الخاصة:
تتفق التربية البدنيةالخاصة في أهدافها الرئيسية مع التربية البدنية العامة (للعاديين)- حيث تهدف إلى تنمية عناصر اللياقةالبدنية وبخاصة مايرتبط منها بصحة الطلاب،والمحافظة عليها وتقدير مهاراتهم الحركية بما يعزز مشاركتهم في الأنشطة البدنية طوال فترات حياتهم، مع تنمية الاتجاهات الايجابية والمفاهيم المعرفية المرتبطة بممارسة النشاطالبدني في ضوءتعاليم ديننا الإسلاميالحنيف كما تهدف إلى:
1.
تعزيز تعاليم الدينالإسلامي ذلك النهج الرباني الذي يجب إن يكون دليلاً ومرشداً للمرء في جميع شؤون حياته بما في ذلك سلوكهالحركي.
2.
تحقيق النمو المتكاملوالمتزن للفرد إلى أقصى ما تسمح به استعداداته وإمكاناته عن طريق المشاركة الفعالة في الأنشطة البد نيةالتي تتناسب معخصائص كل إعاقة، وتحتأشراف قيادات تربوية مؤهلة.
3.
تنمية المفاهيمالمعرفية المرتبطة بممارسة النشاط البدني من خلال ربط مادة التربية البدنية بالمواد الأخرى وتطوير العملياتالعقلية كالتصورالحركي والتصور الذهنيللأداء والإدراكالحركي والبصري والسمعي للمهارة الحركية المناسبة لكل فئة.
4.
تطوير اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة: وترتكز اللياقة البدنية على العلاقة بين الصحة والنشاط البد ني، وتشتمل على العناصر التالية:
o
التحمل القلبي التنفسي
o
القوة العضلية
o
التحمل العضلي
o
المرونة
o
نسبة الشحوم في الجسم.
5.
تطوير اللياقةالبدنية المرتبطة بالمهارة، وتشتمل على تطوير جميع عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالمهارة كالسرعة، التوافق،زمن رد الفعل، القدرةالعضلية، الرشاقة،التوازن.
6.
تطوير المهاراتالحركية الأساسية: تشكل المهارات الحركية الأساسية بكل أنواعها:
o
الانتقالية مثل المشي،الجري، الوثب
o
غير الانتقالية مثلالثني والمد واللف
o
التحكم والسيطرة مثل الرميوالقذف والركل
تشكل المهارات الحركيةالأساسية أساساً جيداً لبناء العديد من مهارات الحياة اليومية حيث تعتبر القاعدة التي يعتمد عليهاالتلاميذ في التعامل معالبيئة وهي التي تشكلالأبجديات التي يمكن أن يتكون منها أي تكوين حركي مركب كما يمكن عن طريقها معرفة احتياج التلاميذ البدنيةوالوفاء بهاوتستخدم للفئات الخاصةفي الناحية العلاجية.
7.
تطوير الجانبالاجتماعي: تساعد التربية البدنية وأنشطتها ذوي الاحتياجات الخاصة على تعلم المهارات المناسبة للتعاملمع الآخرين وتوفير الفرصلتفاعلهم الاجتماعي معالبيئات المختلفة.
8.
تطوير الجانب النفسي:تساهم التربية البدنية في تطوير الكثير من الجوانب النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة كتعزيز مفهوم ألذاتالإيجابي وتنميةالإدراك الجسميومساعدتهم في تقبلهم لنواحي القصور التي بصعب تغييرها.

الفرق بين التربية البدنية الخاصة والتربية البد نية العامة للعاديين
تستند التربية البد نيةالعامة على عدة فرضيات تتضمن:
o
تمتع التلميذ بمفهومذات جيد
o
كفاءة اجتماعية معقولة
o
صحة عقلية مناسبةتمكنه من الاستفادة من التعليمات
o
امتلاك التلميذللسلوكيات الضرورية للمشاركة في الألعاب وإتباع القوانين وتحقيق النتائج الموجودةمن متعة وشعور بالرضا.
o
سلامة المستقبلاتالحسية والعمليات الادراكية التي تمكن التلميذ من استقبال عددا من التغيرات في وقتواحد.
o
قدرة التلميذ علىتصميم ما يتعلمه في المدرسة من مهارات للاستفادة منها مدى الحياة.

أما التربية البدنيةالخاصة:
لا تفرض أي من هذهالفرضيات مسبقا، حيث تكون الأهداف فردية ومبنية على نتائج القياس، فحاجات ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة تفوق وبكثيرأقرانهمالعاديين، فمثلا - توقع الفشل في الأنشطة والذي يقابله العاديين كأمر اعتيادي يؤدي في المقابل إلى قصور في تقديرالذات والشعور بعدم القدرة علىالتعليم بالنسبة لذويالاحتياجات التربوية الخاصة، لذا ينبغي علاج هاتين الحالتين واستناد عملية التدريس إلى أسلوب تحليل الواجبأو المهارة لتلافيالفشل.
كذلك تختلف مسؤولية معلمالتربية البد نية العامة عن معلم التربية البدنية الخاصة من حيث حصر مسؤولية الأول على ما يربط بالمنهجوالدرس وطرق التدريسفي المدرسة، بينما تتعدى مسؤولية الثاني إلى البيئةالمدرسية لتشتملالتنسيق مع الأفرادوالمؤسسات الراعية لذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.

أهداف مادة التربيةالبدنية لذوي الاحتياجات الخاصة :
o
العناية بالقواموتصحيح الانحرافات القوامية.
o
العمل على إكساب اللياقة البدنية للتلاميذ وتنميةالتوافق العضلي العصبي.
o
تهيئه الفرص للتلاميذلتنمية مهاراتهم وخبراتهم من خلال الأنشطة الرياضة والترويحية.
o
تنمية الروح الرياضيةوالسلوك الرياضي السليم
o
تدريب التلاميذ علىاحترام القواعد والأنظمة والتعاون وإنكار الذات .
o
نشر الوعي الرياضيوالصحي بين التلاميذ والمدرسين وإكساب التلاميذ ثقافة رياضية عامة
o
اشتراك التلاميذ فيرسم وتنظيم وتقويم خطط النشاط وتأهيلهم للقيادة الرشيدة والتبعية الواعيةالمستنيرة وتحمل المسؤولية .
o
تكوين إحساس لدىالمعوق بقيمته بين أفراد مجتمعه مما يعطيه الحافر لزيادة قدراته واستغلالها فيالارتقاء بنفسه .
o
التقليل من الآثارالسلبية المرتبة على وجود الإعاقة سواء كانت آثار نفسيه أو اجتماعية .
o
تعزيز السلوكيات التيتعين المعوق على أن يكون مواطنا صالحا .
o
حسن استغلال أوقاتالفراغ في الأنشطة والهوايات الرياضية .

مسؤولية مدرس التربيةالبدنية
المدرس قدوة حسنة يحتذيبه لارتباطهالمستمر بالطلاب لذالكينبغي أن يراعي الآتي :
1-
الاهتمام بالاصطفافالصباحي لما له من أهمية تربوية مع الاهتمام بتلاوة القران الكريم وحسن اختيار التلاميذ الذين يقومونبالقراءة وتعويد الطلابعلى حسن الاستماع.
2-
العناية بالتمريناتالصباحية وملامتها للمرحلةولحالة الجو وعدم التكرار مع التجديد فيها من فترة إلى أخرىوالتأكيد على تأدية النشيدالوطني من أفواه الطلاب مباشرة.
3-
الإلتزام باللباسالرياضي أمر ضروري لتأدية العمل على الوجه الأكمل.
4-
غرفة التربية البدنية: يجب إن يخصص كل معهد أو برنامج غرفة خاصة لمدرس التربية البدنية يستطيع إبراز نشاطه فيها وحفظ الأدوات والسجلات الخاصة به، وإذا تعذر توفر غرفة خاصة فبالإمكان تعلقالوسائل والمجلات على جدرانالممرات.
5-
المكتبة الرياضية:إعداد مكتبة رياضية صغيرة تزود بالكتب والمجلات وقوانين الألعاب مع حث الطلاب علىالإطلاع .
6-
الملاعب : إعدادونظافة الملاعب بصفة مستمرة والاستفادة من أية مساحات خالية في المعهد أو البرنامج مع التأكيد من خلو الملاعب من العوائق التي قد تسبب إصابات للطالب أثناء ممارسة النشاط الرياضي .
7-
الأدوات : الاستعانةبالأدوات والأجهزة وحفظها في مكان مغلق وتدريب الطلاب على طريقة نقلها إلى مكانالدرس وإعادتهاإلى مكانها.
8-
التأكيد على الطلاببعدم ارتداء ملابس عليها شعارات غير تربوية أو منافية للمجتمع ولتعاليم دينناالحنيف.

البرنامج الفردي فيالتربية البدنية:
أصبحت الحاجة إلى تصميمبرامج خاصة تستجيب لحاجات المعوقينالمختلفة من الأمورالمنطقيةالتي يقرها جميع المربين العاملين معالمعوقين، لكن يعتبرهاالكثير من مدرسي التربية البدنيةللمعوقين من الأمور غير الواقعية التي يستحيل تحقيقها وقديكون ذالك بسبب الاعتقادالخاطئ أن الفردية تعني أن يكو ن لكلطالب معوق مدرس تربيهبدنيه، وعلى الرغم من صحة ذالك بالنسبة لشديدي الإعاقة، إلا انه من المقبول علميا أن تقدم برا مج فردية للطلاب المعوقين في مجموعة صغيرة أو كبيرة أو حتى مع غير المعوقين مع بعض التعديلات.

يعرف البرنامج الفرديعلى انه سجل موثق يصف مستوى الطالب المعوق الحاليويحدد أهدافه التربوية السنوية (بعيده المدى)وأهدافه قصيرةالمدى، والخدماتالتربوية المقدمة لتحقيق تلك الأهداف، ويهدف البرنامج الفرديإلى تسهيل عملية الاتصالبين موظفي المدرسة (المدرسين والإداريين ) منجهة وأولياء أمور الطلابالمعوقين من جهة أخرى، بذالك تتاح الفرصة لمشاركةالجميع في اتخاذ القرارات الأفضل المتعلقة بحاجات الطالبالمعوق،كما تساعد الاجتماعاتالتحضيرية لإعداد البرنامج الفردي في تقريب وجهات النظر بين مسئولي المدرسةوأولياء الأمور بخصوص البرامج التربوية والنتائج المتوقعة.

ومن أهدف البرنامج الفردي العملية التعرف علىالمصادر الضرورية التي تساعدالطالب ذو الاحتياجات التربوي الخاص على الاستفادة القصوى منالبرامجالتربوية، بالإضافة لذالك يستخدم البرنامج الفردي للتا كد من منا سبة الخدمات لحاجات الطالب المعوق التربوية ويعتبر البرنامج الفردي بالنسبة للمشرفين والمسئولين لتقويم مدى التزام المدرس بالبرنامج التربوي الذيوافق عليه ولي أمرالطالب والمدرسة كما يستخدمه المدرس لتقويم الطالب ومدى تحققه للأهداف قصيرة وبعيدة المدى.

لجنة البرنامج الفردي:
أن البرنامج الفردي ليسحزمة من الأنشطة المحددة مسبقاً التي يمكن استخدامها مباشرة مع أي طالب معوق، ولكن مثلهذه البرامج تعتمد على فلسفةتنطلق من قناعة أكيدةبأهمية النشاط البدني للجميع،ويتطلب ذلك تمتع مدرس التربية البدنية الخاصة بدرجة كبيرة من المرونة لتطبيقطرق تدريس متنوعةوأنشطة مختلفة في كل برنامج، فوصف البرنامجومحتوياته يجب أن يناسب حاجاتهالطالب الخاصة، وهذا لايتم إلا بتحليل المدرس لنواحي الضعف والقوة عند الطالب، ولصعوبة هذه العملية تم إعداد البرنامج الفرديللطلاب المعوقين،وبسبب عدم تجانسهم ينبغيأن يقوم بهذه المهمة لجنة مكونة من مجموعة من المتخصصين والمسئولين في المدرسة أو المعهد يجتمعون مرة واحدة في السنة -على الأقل - وربما تتكرر اجتماعاتهم وفقاً للحاجة.
ويختلف عدد أعضاء لجنةالبرنامج الفردي في التربية من حالة لأخرى ومن مكان لآخر ولكن من المحبذ أن تضم في عضويتها أكبر عددممكن مما يلي:
1.
ممثل إدارة المدرسةأو المعهد :
وذلك نظراً لإلمامهبإمكانيات المدرسة أو المعهد والقوانين واللوائح المالية و الإدارية المرتبطةبأمور البرنامج.
2.
مدرس الطالب:
ويقوم بهذه المهمة أكثرشخص في المدرسة أو المعهد اتصالاً بالطالب يومياً وذلك لكونه الأكثر معرفة بالطالب وأحواله وقد يكونأخصائي التربية الخاصةأو احد مدرسي المقرراتالأكاديمية الأخرى أو احد أخصائي العلاج الطبيعي أو غيرهم.
3.
ولي أمر الطالب أو منينوب عنه:
أن حضور ولي أمر الطالبأو من ينوب عنه لاجتماع لجنة البرنامج الفردي يعتبر ضرورة قصوى لكون ولي أمر الطالب الحرص على تقدم ابنهوالارتقاء بمستواهكما أنه أكثر الناساحتكاكا ومعرفة بالطالب كما أن مشاركة ولي الأمر في وضع البرنامج تشجعه على التفاعل الإيجابي مع المدرس أثناءمرحلة التنفيذ وخاصةلما يرتبط بالبرنامجالمنزلي بالأنشطة البدنية.
4.
مدرس التربية البدنيةالخاصة:
يتولى مدرس التربية البدنية الخاصة مهمة التحضير لاجتماع اللجنة وذلك بالاتصال بأعضاء اللجنة والتنسيق بينهم كما يقدم للجنةبرنامجا أوليامتضمنا الأهداف وأساليبتحقيقها لعرضه على اللجنة وشرح مفرداته وإقناعهم به كما يقوم بكتابة البرنامج الفردي بصيغته النهائيةلاعتماده من قبل أعضاءاللجنة حتى يتسنى لهتطبيقه.
5.
الطالب ذو الاحتياجالخاص - إن أمكن:
أن مشاركة الطالب المعوقفي اجتماعات لجنة البرامج الفردي من الضرورة بمكان وذلك لما قد يقدم من مقترحات وملاحظات بناءة ذاتأثر ايجابي في اغلبالأحيان حيث أنها صادرةمن صاحب الشأن والمستقبل الرئيسي للبرنامج
6.
أعضاء آخرون:
يمكن لولي أمر الطالب ذوالاحتياجات الخاصة - أو أي عضو آخر - أن يدعو من يراه للمشاركة في اجتماعات لجنة البرنامج الفردي وذلك فيبعض الحالات التيتستدعي دعوة شخص ما أكثرمعرفة بحالة الطالب, كالطبيب أو المعالج الطبيعي أو الأخصائي النفسي أو غيرهم.

محتويات البرنامج الفرديفي التربية البد نية الخاصة:
ينبغي أن يبدأ تصميم أيبرنامج من الفرد ذاته لذلك فان البرنامج الفردي يعتبر نقطة الانطلاق في تحقيق أهداف المعوق التربويةالمختلفة، ونظرًالاختلاف حجات المعوقينالخاصة فينبغي أن يتضمن البرنامج الفردي في التربية البد نية الخاصة المعلومات التالية:
1.
معلومات شخصية عنالطالب المعوق.
2.
مستوي الأداء الحاليللطالب المعوق.
3.
الأهداف السنوية -بعيدة المدى
4.
الأهداف السلوكية-قصيرة المدى
5.
تاريخ البداية والمدةالمتوقعة لتحقيق الأهداف.
6.
الأدوات المستخدمة.
7.
المكان الملائم .
8.
التقــييم .

التربيــة البدنية ودورها في نمو الأطفال ذويالاحتياجات الخاصة


تعد الأنشطة الحركية منالأنشطة المحببة لمعظم الناس وبالأخص ذوي الاحتياجات الخاصة ، وتنوعها يوفر مجالا واسعا ليشملمختلف اتجاهات ورغباتالممارسين مما يشجعهمعلي الاشتراك فيها ومزاولتها .
وتنقسم أنشطة التربية الرياضيةإلى ما يلي :
(
أ ) وفقا للهدف :

1 -
أنشطة تربوية . 2- أنشطة علاجية . 3- أنشطةترويحية

(
ب) وفقا لعدد المشاركين :

1-
أنشطة جماعية 2- أنشطة زوجية 3- أنشطةفردية

(
ج) وفقا لجنس الممارسينللنشاط :

1-
أنشطة للذكور 2- أنشطة للإناث 3- أنشطةللجنسين

(
د) وفقا لاستخدامالأدوات :

1-
أنشطة باستخدام أجهزة 2- أنشطة بدون أدوات
3-
أنشطة بأدوات خفيفة 4- أنشطة بأدوات ثقيلة

أما بالنسبة للأهداففتنقسم أهدف التربية الرياضية إلى هدفين :-

1 –
الأهداف العامة . 2 – الأهداف الخاصة .
وسوف يتم مناقشة كل هدفبالتفصيل :_

أولا: - الأهداف العامة :
1 -
تنمية المهاراتالحركية و المهارات الدقيقة لليدين ، كما يجب أن تتنوع تلك المهارات لمقابلة حاجات الطفل البدنية العقلية والنفسية و الاجتماعية .
2 -
تعالج الانحرافاتالقوامية و القدرة علي الاسترخاء و تكسبه قواما معتدلا إلى حد ما .
3 -
تنمية شخصيته وثقتهبالنفس بالنجاح في أداء الأنشطة المختلفة الرياضية المختلفة .
4 -
تنمية الاتجاهاتالاجتماعية السليمة كالقيادة والإحساس بتحمل المسئولية .
5 -
تنمية قدراته فيحدود إمكانياته .
ثانيا : - الأهدافالخاصة :
1 -
أهداف معرفية :
أ - يدرك التلاميذ أهمية التغذية الجيدة ة العادات الخاصةبالغذاء و النوم
ب - يتفهم كيفية أداء التمرين وكيفية الوقاية من الإصابات .
ج - يتفهم التلاميذ قيمة الأنشطة الرياضية و الترويح عنأنفسهم .
د - إدراك كيفية المشاركة في اللعب و المحافظة علي النفس .
2 -
أهداف بدنية :
أ - يؤدي التلاميذ الحركات الطبيعية من مشي ، جري ، وثب .
ب- أن يتطور إحساس التلاميذ الإيقاعي ، و يزداد عورةبالاتزان .
ج‌- أن يتعلم التلاميذ مهارة استخدام ميكانيكية الجسمللانتقال .
3 -
أهداف وجدانية :
أ - أن يتعلم الروح الرياضية من خلال احترام قواعد و قوانيناللعب .
ب‌- أن يقدر قيم المشاركة و نظام الزمالة و احترامها .
ج‌- أن يتقبل الجماعة و يحترم ملكية الآخرين .

أسس تدريس التربيةالرياضية لذوي الاحتياجات الخاصة :

1-
يراعي اعتبار كل فردفي المجموعة قائما بذاته ، وعلي ذلك يجب اختيار مجموعة كبيرة من الألعاب لتدريسهافي كل حصة .
2-
اختيار أنشطة تتناسبمع حاجات ذوى الاحتياجات الخاصة وقدراتهم و مراعاة ذلك أثناء الممارسة .
3-
يجب تعليم التلاميذكيفية اللعب ، وهذا يعني أن التربية الرياضية مسئولة عن تنمية المهارات الحركيةالتي هي أداة اللعب .
4-
يجب مراعاة الأمنوالسلامة في اختيار الأنشطة و الألعاب و استخدام الأدوات الثابتة علي الأرض .
5-
يجب التحلي بالصبر والمثابرة مع التلاميذ و استخدام أسلوب المدح و التشجيع دائما .
6-
يجب إعطاء فترات راحةأثناء التدريب و خاصة عند تعليم المهارات الحركية .
7-
يجب استخدام النموذجالجيد ، و المثيرات السمعية و البصرية في تعليم الأبناء

مزايا الاشتراك فيالأولمبياد لذوي الاحتياجات الخاصة :

1-
اكتساب لياقة بدنية ومهارات حركية أفضل
2-
اكتشاف المواهبالرياضية و صقلها بالتدريب المستمر
3-
زيادة الثقة بالنفس وتدعيم العلاقات الإنسانية مع غيرهم مما يسهل علاج الصعوبات و المشكلات اليومية .
4-
استثمار النشاطالرياضي في تنمية قدراتهم الدراسية و التأهيلية لمواجهة متطلبات الحياة

مقدمة عامة عن رياضة ذويالاحتياجات الخاصة ومدخل للتصنيف

تاريخ رياضة ذويالاحتياجات الخاصة
تعود أصول الرياضة عندالأشخاص المعوقين إلى أواخر القرن التاسع عشر ومنذ سنة 1888م كانت نوادي للصم موجودة في ألمانيا وقد اكتسبكل من إعادةالتأهيل الوظيفي والطبالرياضي أهمية كبرى بعد الحرب العالمية الثانية .
في عام 1944م أنشئ مركزلإعادة التأهيل للطيارين الناجين من الحرب الذين تعرضوا لإصابات في الحبل الشوكي وذلك تحت أشراف الدكتورلوديق قوتمان وهوجراح أعصاب بمستشفىبستوكماندفيل وهو يعتبر الرياضة الخاصة للمعاقين

بعد ذلك تطورت الرياضةمن تأهيل إلى رياضة ترفيهية بعد ذلك ظهرت رياضة المنافسات عندما ادخل الدكتور قوتمان المسابقة الوطنيةالأولى للرياضيينعلى الكراسي المتحركةوذلك ضمن حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بالندن عام 1948 وفيعام 1952م انضم جنود هولنديون قدامى إلى الحركة وشاركوا في الألعاب الدولية الأولى بستوكماندفيل إلا أنتنظيم الألعاب الأولمبيةالموازية لم يتم إلا عام1960 في روما بمشاركة 23 دولة مع الاقتصار على المصابين بإصابات الحبل الشوكي
في عام 1979 إبان العابتورنتوا بكندا ظهر الرياضيون ذوو القصور البصري على الساحة الأولمبية
في عام 1980م في العابارنهام بهولندا التحق بالحركة الرياضيون من ذوي الشلل الدماغي وفي عام 1988م بسيول في كوريا الجنوبيةاشترك 61 بلداً وكانالقاصرون عن الحركةالعضوية موجدين مع ذوي الإعاقة البصرية وفي عام 1996بأطلنطابمشاركة 103 بلداً التحق ذوي الإعاقات الذهنية بالألعاب الأولمبية .
في عام 2000م بالعابأولمبياد سدني شارك 121 دولة وكانت جميع الفئات ماعدا الصم مشاركة فيها وقد شاركوا في 19 لعبة بتنظيم لم يقلأحكاما عن تنظيمالألعاب الأولمبية
ملاحظة
في أولمبياد روما شارك300 رياضي أما في أولمبياد سدني فقد شار 5000 رياضي وتعتبر الألعاب الأولمبية الموازية حالياً ثاني اكبرتظاهرة رياضية فيالعالم من حيث عددالمشاركين ماهي الألعاب الرياضية التي يمارسها ذوي الاحتياجات الخاصة
تعد الألعاب الأولمبيةالموازية حالياً 23 رياضة معترفا بها رسمياً 19 لعبة صيفية و4 لعبات في فصل الشتاء وتختلف اللعبات بحسب فئاتالمعوقين
الألعاب هي
1-
العاب القوي -2 كرة السلة على الكراسي المتحركة
3-
سباق الدراجات . -4 ركوب الخيل .
5-
المبارزة بالسيف. -6 رفع الأثقال.
7-
السباحة . - 8 كرة المضرب
9-
كرة الطاولة . - 10 كرة الهدف ( الجرس)
11-
رمي القوس. - 12 الرماية
13-
كرة القدم. -14 الركبي على الكراسي المتحركة.
15-
الكرة الطائرة - 16 الرياضات الشراعية.
17-
الجودو - 18 التزلج على الالبي
19-
التزلج الشمالي. -20 سباق على عربات التزلج
21-
الهوكي على عرباتالتزلج - 22 الرقص على الكراسي .
23-
البوشيا
اللياقة القلبية التنفسية لدى الأطفالالمتخلفين عقلياً

تعتبر اللياقة البدنيةالمرتبطة بالصحة من ضمن أهداف درس التربية البدنية، وتعد اللياقة القلبية التنفسية أحد عناصرها ، ومن اجلتحقيق هذا الهدف لابد من أن تكون شدة ومدةالنشاط البدني الممارس أثناء درس التربية البدنية كفيلة برفع مستوى اللياقة التنفسية ، ولهذا فان هذهالدراسة هدفت إلى تتبعضربات القلب أثناء درسالتربية البدنية لدى الأطفال المتخلقين عقليا وتكونت عينة الدراسة من 24 طفلا من المتخلفين عقلياً ( العمر =1, 11 – 1,4 ) وقدتم قياس الطول ، والوزن، ونسبة الشحوم بالجسم من خلال قياس سمك طيات الجلد في ثلاث مناطق بالجسم ( منطقة تحت لوح الكتف ،منطقة العضلة العضديةثلاثية الرؤوس ، منطقةسمانة الساق)، وكذلك تم قياس ضربات القلب أثناء در س التربية البدنية بواسطة جهاز قياس ضربات القلب عن بعد
وتم أيضا قياس المسافةالمقطوعة أثناء الدرس بواسطة جهاز عداد المسافة وقد أظهرت النتائج أن نسبة الشحوم لدى الأطفال كانت ( 4, 18_ 6 , 8 ). أي أنالنمط الجسمي لهم كان فينهاية المدى المثالي وقريب من بداية النمط البدين ، إلا أن توزيع نسبة الشحوم في الجسم لديهم كان في الأطرافأعلى منه فيالوسط وهذا مما يقللمخاطر السمنة لديهم ، كما تبين أيضا أن متوسط ضربات القلب أثناء درس التربية البدنية بلغ ( 136 _ 13,6 ضربة /دقيقة )، وكذلكتبين أن نسبة الوقت الذييقضيه الأطفال عند شدة كفيلة لرفع كفاءتهم القلبية التنفسية من الوقت الكلي بلغت ( 7,9%) وعند ترجمة هذهالنسبة الى زمن بلغت (2,48دقيقة) من زمن الدرسالكلي (35 دقيقة ) ، كما بينت النتائج إلى أن المسافة المقطوعة أثناء الدرس بلغت ( 400_ 287 متر ) ،من نتائج هذهالدراسة أن المدة التييقضيها الأطفال المتخلفون عقلياً عند الشدة الكفيلة بتطوير اللياقة القلبية التنفسية أثناء الدرس التربيةالبدنية تعد منخفضةوكذلك المسافة المقطوعةأثناء الدرس ، وبالتالي فانه لا بد من الاهتمام بدرس التربية البدنية وتوظيفه بشكل أفضل من أجل تحقيقالأهداف المرجوة منه.








اتجاهات الطلاب ذويالاحتياجات الخاصة نحو ممارسة الرياضة تكسبهم الثقة بالنفس
________________________________________
أظهرت دراسة أجراهاالأستاذ بدر بن سعد الدوسري بوزارة التربية والتعليم حصل من خلالها على درجة الماجستير في العلوم الاجتماعيةمن أكاديمية نايفالعربية للعلوم الأمنية،بعنوان: اتجاهات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة (سمعي -بصري) نحو ممارسة الأنشطة الرياضية وأثرها على أمنهم النفسي، على مدى الاهتمام بالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.فبجانب ما يقدم لهم من رعايةصحية وتعليمية وتثقيفية،هناك اهتمام لا يقل أهمية، وهو تحفيز هؤلاء المعوقين - وبخاصة ضعاف السمع والبصر- على ممارسةالأنشطة الرياضية نظرالأهميتها في بناءأجسامهم وإعطائهم الثقة بالنفس وتخفيف العبء النفسي والانفعالي والصحي والبدني لديهم.
وعن سبب اختياره لدراسةهذا الموضوع. قال الدوسري: انه من خلال عملي في مجال التحكيم للعبة التنس وكرة الطاولة، وأيضا التحكيمللإخوة المعاقين منخلال الاتحاد السعوديلرياضة المعوقين، ومن خلال تعاملي وقربي من الإخوة المعاقين المشاركين في بعض الأنشطة الرياضية وحديثي معهمفي اغلب الأوقات،تولدت لدي رغبة شديدةلبحث ودراسة ومعرفة اتجاهات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، وبالذات ذوي الإعاقات السمعية والبصرية، نحوممارسة الأنشطةالرياضية واثر ذلك علىأمنهم النفسي.
وترجع أهمية هذه الدراسةإلى عدة عوامل، منها: معرفة اتجاهات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة (سمعي - بصري) نحو الأنشطة الرياضيةقد تساعد في التعرفعلى أسباب عزوفهم عنها،ووضع الحلول للتغلب عليها.
معرفة الأنشطة الرياضيةالتي يرغبون في ممارستها، يساعد القائمين على وضع البرامج الرياضية التي يميلون لممارستها لتحقيق الأمنالنفسي لهم.
الوصول لتوصيات من شأنهاتعديل اتجاهات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة نحو ممارسة الأنشطة الرياضية.
وهدفت الدراسة إلىالتعرف على اتجاهات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة نحو ممارسة الأنشطة الرياضة، وعلى اثر الأنشطة الرياضية فيتحقيق الأمن النفسيولذوي الاحتياجات الخاصة(سمعي - بصري
كما هدفت إلى التعرف علىأسباب عزوفهم وعدم مشاركتهم بممارسة الأنشطة الرياضية
إلى جانب التعرف علىالألعاب الرياضية التي يرغب ذوي الاحتياجات الخاصة بممارستها.
وقد تكونت عينة الدراسةمن طلاب المرحلة الثانوية في كل من معهدي: النور للمكفوفين، والأمل للصم والبكم بالرياض، وتم تحليل جميعالبيانات التي جمعتباستخدام طريقة الاستبانةإحصائيا، حيث أشارت النتائج إلى:
1
أن اتجاهات الطلاب ذويالاحتياجات الخاصة (سمعي - بصري) نحو ممارسة الأنشطة الرياضية تتسم بالايجابية:
2
يوجد اختلاف في الأمنالنفسي لدى ذوي الاحتياجات الخاصة (سمعي - بصري) عن ممارسة الأنشطة الرياضية وفقاللإعاقة.
3
أن سبب عزوف بعضالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة (سمعي - بصري) عن ممارسة الأنشطة الرياضية يرجع لعدم وجود الملاعب والساحات أوالأشخاص المنفذينلتلك البرامج الرياضيةوالمتخصصين بذلك.
وعن نوعية المشكلات التيتواجه الطلاب المعوقين، يقول الباحث بدر الدوسري - منخلال تعامله وخبرته مع المعوقين: المشكلات الأساسية التي تواجه هؤلاء المعوقين، وهي عدم تقبل المجتمع لهذه الفئة،فلابد أن يتقبل المجتمعالمعوقين، لان هذهالقضية واقع لاستطيع احد أن يتهرب منه، ويجب توعية المجتمع بهذه القضية ليتعامل معها على أساس صحيح وبفهمسليم، أن المعوقإنسان كالأسوياء، يمكنأن ينتج ويعمل ويسهم في التنمية، من هنا جاءت أهمية وضرورة تفاعل المعوق واندماجه في الأنشطة الرياضية، لكييكسب الثقة بنفسهويندمج مع الآخرين



أهداف التربية البدنيةللمتخلفين عقليا

تعد التربية البدنيةجزاءا من التربية العامة وهي أساسية وهامة في رعاية المتخلفين عقليا ولها أهدافها التربوية والتي اوضها كلمن دانيال ويليامكما يايلي
1-
يكتسب الطفل التوافقوالقوة العضلية حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية كالوقوف والمشي والجلوس والحركةبأنواعها المختلفة وفقاللمتطلبات الحياة
2-
تنمي المهاراتالحركية والمهارات الدقيقة لليدين كمايجب أن تتنوع تلك المهارات لمقابلة حاجات الطفل العقلية والنفسيةوالاجتماعية والبدنية
3-
يكتسب الطفل مهاراتاجتماعية تساعده على التفاعل مع الجماعات واللعب مع الأفراد كما تنمي الجرأة والتعاون والتحكم في النفسبالاشتراك في الألعابالجماعية
4-
تعالج الانحرافاتالقوامية والقدرة على الاسترخاء وتكسبه قواما معتدلا إلى حد ما
5-
تنمية شخصيته وثقتهبالنفس وذلك بالنجاح في أداء الأنشطة الرياضية المتنوعة
6-
تنمية الاتجاهاتالاجتماعية السليمة كالقيادة والإحساس بتحمل المسئولية والتصرف في المواقف المختلفة سواء كان ذلك في المدرسة أوالمجتمع
7-
تنمية العاداتوالاتجاهات الصحيحة السليمة
8-
تنمية قدراته في حدودامكاناتة واستعداداته للتأهيل المهني

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
admin
المدير العام

المدير العام
admin


عدد المساهمات : 1578
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 27/06/2008

التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة   التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Icon_minitimeالإثنين 22 نوفمبر 2010, 7:03 pm

تخطيط برنامج التربيةالبدنية

أن إدارة العابالمتخلفين في كل جزء من أجزائها تتطلب الحرص في التنظيم وهذا هو دور المعلم والهدف الحقيقي من برنامج الأنشطةالرياضية أن يستمتعبها الطلاب وتعطي لهمالخبرة عندما يقومون بأداء حركاتها ببراعة فائقة بالإضافة إلى أن هذه الألعاب تعتبر هي بؤرة خلق هذهالبرامج
والسؤال الجوهري الذييجب أن نجيب عليه لهذه الحالات هو لماذا تقدم هذه البرامج والأنشطة لهولاء الأطفال ؟ هذا السؤال هام ويجبأن تكون الإجابةعليه واضحة مثل ضوءالشمس ونستطيع أن يفهمه الآباء والأمهات ومسئولي المدرسة والعامة
والذين يؤيدون التربيةالبدنية للمعاقين عقليا غالبا ما يبرءون حركاتهم ويحيطونها بالذكاء والإحسان والثقة بالنفس والقدرةالجيدة بالإضافة إلىتطوير اللياقة البدنيةوبالرغم من أن البحث والأدلة المحددة التي تؤيدها فإننا نقدم بعض الاقتراحات في تنمية التربية البدنيةوالتي تكسبهم تعلم بعضالألعاب مثل لعبةالدومينو وبعض الأنشطة الأخرىومع ذلك فإننا يجب أن نوكد أن المساعدة الوحيدة التي يمكن تقديمهاإلى المعاقين عقليا هي ممارسةالتربية البدنية هذا ومنالواضح أن الشباب الذين أقاموا تدريبات اللياقة البدنية ومارسوها بجدية أصبحت لياقتهم أفضل عن ذي قبلوكانت برامج التربيةالبدنية تساعدهم في ذلك
والطلبة الذين لديهمالخبرة في التربية البدنية غالبا ما ينجحون في الثقة بأنفسهم وتزداد روحهم المعنوية وبالتأكيد فان المهارة تنمو لديهم والوقت المناسب يتلقى المعاقين عقليا ذلك ولكن بشروط خاصة فيالوزن والمقاسوالألعاب والألوان
وانه لمن المهم أنالتربية البدنية تعلمهم الوعي في التدريبات والأنشطة والتي يتعلمها التلاميذ في الفصل والمنهج الدراسي وخاصةالتربية البدنيةيجب أن تكون مناسبةلجميع الأشخاص لمنحهم الكفاءة الشخصية وخاصة المعاقين عقليا وبالتأكيد فان البرامج تسهم بشكل كبير في المهارةلكل الأشخاص علىسبيل المثال فإنها تقويالترابط للأنشطة البدنية المتشابهة وتزيد مدي الإدراك والذي ينمو ويتطور لهذه الأسباب فان مسئوليالمدرسة والوالدين سوفينشطون طلبات المساعدينمن خلال آلة التطوير الخاصة ولكن لسوء الحظ فانه في الماضي لم يكن يؤخذ عندهم الكثير من المتخصصين التعليميين الذين لديهم الخلفية الكافية في مهارات التطور

المهارات الأساسية في التربية البدنيةللمعاقين عقليا

أن برنامج المهاراتالأساسية للأطفال المعاقين عقليا يشمل المشي والجري والتسلق والوثب والمشي الرياضيوالرمي واللقف
والجدول التالي رقم (1) يوضحالمهارة واقل مستوي يهدف إليه البرنامج وكذلك أعلى مستوى يمكن للمعاق الوصول إليه

جدول ( 1 )
المهارة اقل مستوي أعلى مستوي
المشي القدرة على المشي بتوافق جيد دون فقدانالاتزانالقدرة على المشي بخطوة واسعة ويتمكن من الخطوةاماما وخلفا وجانبا
الجري القدرة على الجري مع الدوران والوقوف بدونفقد الاتزانالقدرة على التسابقبرشاقة بخطوة جيدة ضد الجري
التسلق




القدرة على الطلوعوالنزول بخطوة متعاقبة بدون سندالقدرة على المشي والحركات صعودا أو نزولا على السلم ويستطيعتسلق السلالم والأشجار
المشي الرياضي


القدرة على المشي بخطوةمنتظمة بمصاحبة إيقاع منتظمالقدرة على المشي برشاقةفي قاطرات وتغيير الاتجاهات أثناء المشي
الرمي القدرة على رمي الكرة بيد واحدة من أعلىوبقدر منالاتزان القدرة على رمي الكرة بسرعات مختلفة والىمسافات بعيدة
اللقف القدرة على لقف الكرة بدون اضطراب في اليدين القدرة على لقف الكرة من مختلف الأوضاع ومنالمشي والجري

يوضح المهارة واقل مستويتكون عليه وأعلى مستوى تصل إليه



الأنشطة البدنية التيتتناسب مع المعاقين عقليا

تهدف تلك الأنشطة إلىتنمية الإدراك الحسي لتلك الفئة من المعاقين حيث أنها تعتمد على الناحية العملية لما لها من دور في الارتقاءبالمستوي الصحيوالمعرفي لهم وذلك وفقالدرجة الإصابة بالتخلف العقلي والحالة الصحية لهم.
أن الهدف من الأنشطةالبدنية لتلك الفئة هو المحافظة على النواحي الجسمية وتنمية اللياقة البدنية لهم والإدراك الحسي الحركي وعادةما تكون تلكالأنشطة ترويحيةوترفيهية مع استخدام المثيرات المختلفة كالإيقاع والتصفيق والأدوات ذات الألوان المبهرة والمتعددة ؟وذلك للتنبيه الحسي لهمومساعدتهم على التمييزبين الأشكال والألوان والأحجام والمسافة ويفضل أن تكون الممارسة في الملاعب المفتوحة كما يفضل أن تكون الأدوات والأجهزة من الجلد أو البلاستك أو المطاط وذلك لعدمتعرضهم للإصابة بحيث تكون ثابتة إلى حد ما .
ويجب أن تكون الممارسةتحت إشراف طبي ومتخصصين لتلك الفئةفيما يلي أمثلة لتلكالأنشطة :-


التمرينات :

يفضل أن تكون على شكلالعاب ولا تحتاج إلى تفكير في الأداء حيث تعتمد تلك الفئة على التقليد للحركات كتقليد الطيور أو الحيوانات كذلك تنوع التمرينات بين فردية وزوجية وجماعية وباستخدام أدوات أو بدونها .

العاب الكرات الملونةوالكرات الصغيرة :

ويفضل إن تكون الكراتذات ألوان وأحجام مختلفة لتنمية التميز بين الأدوات والإحجام كما تستخدم في التصويب نحوا لهدف لتعوديهم علىتقدير المسافاتويمكن إدخال بعض الألعابالصغيرة كالجري واللقف والألعاب الترويحية المسلية ويمكن استخدام الكرات في تعليم الألعاب الجماعيةلتعويدهم على التفاعل معالغير كما يمكن إنيتعلموا كرة السلة وكرة اليد وكرة القدم والكرة الطائرة

الأدوات الصغيرةوالبديلة :

يفضل استخدام مكعبات منالمطاط أو الفلين اواكياس الرمل والحبوب متعددة الألوان والإحجام لتنمية الملكات الذهنية وفقا لقدراتهمالعقلية

العاب الموانع :

يفضل إعداد موانع مختلفةلتدريبهم بحيث تكون الموانع ذات ألوان متعددة ويغير كل فترة وذلك لتنمية الناحية العقلية ويمكن تركهمفي تعدية الموانعبحرية .

العاب التسلق :

يفضل إعداد أدوات للتسلقلتنمية إحساسهم الحركي كالحبال وسلالم الحائط واستخدامها في الألعاب الترويحية

العاب القوي :

-
الجري مسافات قصيرة 25-50-100-م بما يتناسب مع السن والجنس
-
الوثب : كالوثب الطويل– الوثب العالي – ويجب ملاحظة توافر وسائل الأمن والسلامة في الأدوات وتوافرالمشرفين
-
الوثب بالحبل

الدراجات :

من الأنشطة المحببةللمعاقين عقليا ركوب الدرجات سواء الثابتة أو ذات الثلاث عجلات .


الجمباز :

من الممكن تعليم الحركاتالسهلة والتي تعتمد على أداء نموذج أمامهم كما يمكن الربط بين الحركات البسيطة لعمل حجل أو مهارات وذلكبالتكرار .

ويلاحظ أنهم يميلون إلىالتقليد لذلك يمكنهم أداء الدحرجات بأنواعها ( الأمامية– الخلفية – الطائرة ) والوقوف على الرأس – الكتفين – اليدين والعجلة .
وفي غيرها من المهاراتالبسيطة التي يمكنهم أداؤها



الترويح والبرنامجالترويحي لمعلمي المعاقين

أن كلمة ترويح recreation تعني التجديد والابتكار وهي تعني نشاط هادف وبناء يتم اختياره عن دافع شخصي وهو يودي إلىتنشيط الفرد ليكون قادرا علىممارسة عملة .
وهناك عديد من التعريفاتللعديد من العلماء والمفكرين في الترويح فمنهم من يعتبر الترويح نشاطا ومنهم من اعتبره أكثر من نشاطوالبعض الأخر اعتبرهوسيلة الوصول إلى غايةوهذه الغاية هي الشعور بالسعادة .
فنجد أن تهاني عبدالسلام تذكر أن الترويح رد فعل عاطفي (نفسي ) أو حاله نفسي أو شعور يحسه الفرد ويشعر به قبل اواثناء أو بعدممارسته لنشاط ماسلبيا أو إيجابيا هادفاوبناء يتم أثناء وقت الفراغ بحيث يكون الفرد الممارس مدفوعا رغبة شخصية لممارسته ويتصف بحريةالاختيار وهدفه في ذاته .
وفي نفس الوقت يذكر عدليسليمان أن الترويح هو الحالة التي تصاحب الإنسان عند ممارسته لنشاط يستمتع به وقد يكون هذا النشاط يستمتعبه وقد يكون هذاالنشاط جسمانيا أو عقلياأو وجدانيا وهو بذلك حالة تهيؤها أنواع النشاط المختلفة .
أما برايتبل فيقول أنالترويح نشاط اختياري يحدث أثناء وقت الفراغ ودوافعه الاوليه هي الرضاء والسرور التاتج عن هذا النشاط وتضيفعطيات خطاب على هذاالتعريف أن هذا النشاطيسهم في بناء الفرد وتنميته وفي تعريف جامع للتعريف السابقة جاء كراوس وباربرا وكالسون وغيرهم من العلماءفيذكرون أن الترويحهو نشاط وخبرة وحالةانفعالية تطرأ على الفرد نتيجة لممارسته لأنشطة الفراغ من خلال دافع شخصي .




وقت الفراغ وأهميته

يشكل استخدامالتكنولوجيا في مجالات الحياة المختلفة نتيجة للتطور العلمي الكبير في حياة الإنسان المعاصرة وضعا مميزا وقد أصبح الإنسان يملك بجانب الوقت المخصص للعمل والإنتاج وقتا حرا يتزايدبصورة مستمرة مما جعل العلماءيتفقون على إنسان هذاالعصر يواجه مشكلة كيفية قضاء وقت فراغه والاستفادة منه .
وهنالك العديد منالتعاريف التي توضح ماهية وقت الفراغ نذكر منها :-
1-
وقت الفراغ هوالوقتغير المشغول بأي عمل أو أداء يتعارض مع وقت العمل
2-
أو هوالوقت الذي يكونفيه الفرد حرا من ارتباطات العمل أومن أي التزامات أخري
3-
أو هو الوقت الذييتحرر فيه الإنسان من قيوده ومن ثم تكون درجة المسئولية في أدناها
4-
اوهو الوقت المتبقيبعد انتهاء الفرد من العمل
5-
وأخيرا هو حصة الوقتمن اليوم التي لاتستعمل في مقابلة الاحتياجات الملحة أو الضرورية لوجود الإنسان .

ومما تقدم يمكن أن نقسمالأربعة والعشرين ساعة لليوم الواحد إلى أربعة أقسام رئيسية هي :
1-
وقت العمل
2-
وقت له علاقة بالعمل
3-
وقت خاص بالاحتياجاتالضرورية للإنسان
4-
وقت الفراغ



أهمية استخدام وقتالفراغ للمعاقين

1-
اكتساب قيم وخبراتتربوية
2-
اكتشاف مواهب جديدة
3-
تحقيق التوازن النفسي
4-
اكتساب مهارات جديدة
5-
اكتساب لياقة بدنية
6-
تجديد حيوية الفردالمعاق
7-
الشعور بالسعادةوالفرح عند ممارسة الأنشطة
8-
الاسترخاء


الأنشطة الترويحية

لم يعد الترويح والنشاطالترويحي هامشيا بل هوعامل مؤثر وفعال في إثراء ثقافة الفرد وخبراته وافكارة وهناك العديد من الأنشطةالترويحية التي يمكنممارستها في وقت الفراغ ويختلف العلماء فيما بينهم بالنسبة لتصنيفهذه الأنشطة في مجموعات مميزة نظرا لتعدد الأنشطةإلا إننا هنا سوف نتناولتقسيم الأنشطة فيمجموعات مميزة نظرا لتعدد الأنشطة إلا إننا هنا سوف نتناول تقسيم كارلسون حيث انه اقرب التقاسيم المناسبةللمعاقين وهذاالتقسيم كالأتي :
1-
أنشطة الرياضاتوالألعاب :-
أ‌- العاب فردية ب العاب زوجية ت- العاب جماعية -ث- رياضيات
ج‌- العاب خفيفة بسيطة التنظيم
2-
الفنون اليدوية
3-
الأنشطة العقلية
4-
التمثيل ( الدراما )
5-
الفنون الشعبية ( الجنادرية )
6-
الترويح في الخلاء
7-
الترويح الاجتماعي
8-
أنشطة في صورة خدمات
9-
الهويات .


الترويح العلاجي

النشاط الترويحي عاملمهم من عوامل العلاج والحماية وكثير من المرضي لايفهمون الأهمية الطبية للنشاطالترويحي المنظم .
والعلاج الترويحي جزءمهم من الطب الطبيعيوالخدمات التاهلية لذلكفمن الأهمية الاستعانة بالترويح في علاج المرضيوالتأهيل وذلك على وجه الخصوصبالنسبة لذوي الحالاتالمزمنة .
والمعاق يمكنه أن يشاركفي كثير من الأنشطة الترويحية الداخلية والخارجية المنظمة في الأندية والمؤسسات العلاجية والترويحيةومراكز المعاقين وذلك فيضوء قدراته وإمكاناتهالبدنية مع مراعاة أن تكون تلك الأنشطة غير ضارة بحيث تساعده على المتعة والبهجة والحياة والنجاح .

وعلى ذلك يمكن القول بان الترويح العلاجييساعد المريض على الاستفادة منالفترة الطويلة التييقضيها في المستشفي حيث أن الأنشطة التي يشارك فيها تسهم في إزالة القلق والتوتر كما تنمي علاقات الصداقةوالشخصية والاجتماعيةوتزيد من قدراته علىالمشاركة في المجتمع .
ومما لاشك فيه أن الهدفالأساسي من الترويح العلاجي هو مساعدة المريض المسن والمعاق في الاعتماد على النفس والوصول إلى درجة اقربإلى الكمال بدنياوعقليا واجتماعيا ونفسيافي حدود قدراته وإمكانياته .
وتلخص أهداف الترويحالعلاجي في استقلال المعاق في ممارسته لحياته اليومية والشعور بالكفاية والاستقلال الوظيفي بجانب قبوله للعجزمع تدعيم شعورهبالأمن وتخليصه منأحاسيس النقص والخجل والسلوك الاعتمادي .
وتهدف مراكز الترويحالعلاجي إلى أن تجعل الأفراد أكثر سعادة ورخاء وإنتاجية توافقا مع المجتمع مع مساعدة المريض على التكيفمع حياة المستشفي
كما تساهم المشاركة فيالأنشطة الترويحية في مساعدة المريض على تأكيد ذاته وزيادة الثقة بالنفس .

المميزات التربويةلأنشطة الخلاء للمعاقين
1-
العمل على رفعالكفاءة البدنية عن طريق ممارسة مختلف الأنشطة في الهواء الطلق
2-
المساهمة في ممارسة حياةصحيحة أفضل تعتمد أساسا على الفرد نفسه من خلال توجيه قادة النشاط وتحت أشرافهم
3-
فتح المجال أمامالمعاق من أجل ممارسة حياة طبيعية أو قريبة من الحياة الطبيعة سواء بمساعدة أوبدون مساعدة
4-
إتاحة الفرصةالمناسبة لإشباع الرغبات في مختلف المراحل السنية ومختلف الحالات المرضية وأنواعالإعاقة
5-
إتاحة الفرصةللمعوقين من اجل اكتساب عادات اجتماعية ورياضية وصحية سليمة
6-
إعطاء المعاقالمناسبة لتنمية وتقوية العلاقات الإنسانية فيما بين المشاركين في الأنشطة
7-
إعطاء الفرصة للمعاقلممارسة نشاط ترويحي رياضي تنافسي معدل ليتمشي مع قدراته وإمكاناته البدنية مع مراعاة الفروق الفرديةالخاصة بكل حالة أو فئة
8-
شغل وقت الفراغللمعاقين بصورة ايجابية هادفة وبناءة
9-
تنمية اكتساب حبالطبيعة وتقديرها وتربية الذوق الجمالي وتنمية الحس الفني وتذوق الجمال في الطبيعة
10-
استغلال فكرة تنوعأماكن ممارسة الأنشطة لإتاحة الفرصة للتعرف علىالأماكن السياحيةوالطبيعية في إرجاء ارض الوطن وتنمية روح المواطنة
11-
إخراج المعاق منالحياة اليومية الرتيبة


أهداف الترويح

إن الهدف من ممارسةالأنشطة الترويحية هو أن يشعر الفرد الممارس للنشاط بالسعادة والسرور والغبطة أي أن المحو الأساسي للترويحهو السعادة فهناكبعض الأحاسيس والمشاعرالتي يكتسبها الفرد من خلال ممارسته للأنشطة الترويحية تتمثل في : -
1-
الشعور بالسعادة عندالابتكار والإبداع
2-
الشعور بالسعادة عندالانتماء والشعور بالألفة والأخوة والصداقة
3-
الشعور بالسعادة عندالمخاطرة وممارسة خبرات جديدة
4-
الشعور بالسعادة عندالانجاز
5-
الشعور بالسعادة عندالتمتع بصحبة جيدة
6-
الشعور بالسعادة عندالنجاح في استخدام الخبرات العقلية
7-
الشعور بالسعادة عندمساعدة الآخرين
8-
الشعور بالسعادة عندالاسترخاء
وعليه نجد أن الترويحمظهر من مظاهر النشاط الإنساني يتميز باتجاه يحقق السعادة للبشر وأن الأنشطة الترويحية تسعي إلى تخفيف منحدة التوتر وتخفيفالملل والقلق الناتج منتعقد الحياة لما تكسبه الأنشطة للفرد من سرور وسعادة وغبطة

مميزات الأنشطةالترويحية للمعاقين

تعتبر كلمة ((مميزات ))هنامرادفة لكلمة ((قيم ))أو كل ما هو مميز وجيد وبالطبع فان معناها نسبيا حيث يمكن أن يحتوي على مميزاتموضوعية أواعتبارية ومن الصعوبةبمكان أن يحتوي على مميزات موضوعية أو اعتبارية ومن الصعوبة بمكان أن نصل إلى قياس المميزات الخاصة بالأنشطةالترويحية بمقياسموضوعي بحت ،فمثلا هناكقيم كالصداقة والإخاء والاحترام والسعادة والغبطة والنظرة التفاؤلية والرغبة في الحياة والحيوية والتجديدوالابتكار والتعاونوتقبل الأفراد بعضهملبعض والقدرة على التكيف. تلك هي بعض القيم والمميزات للأنشطة الترويحية التي يصعب تعديل قيمها أوقياسها موضوعيا .



أ‌- المميزات الفسيولوجية للأنشطة الترويحية للمعاقين

1-
يعمل النشاط الترويحيالرياضي على تنمية قوي وتناسق ومرونة عضلات الجسم المختلفة
2-
يساعد النشاطالترويحي على تنمية التوافق العضلي العصبي
3-
رفع مستوي كفاءةأجهزة الجسم الحيوية كالجهاز الدوري والتنفسي
4-
التخلص من الضغطالعصبي والطاقة الزائدة

المميزات النفسيةللأنشطة الترويحية للمعاقين :

1-
يوفر النشاط الترويحيالفرص لتجربة خبرات جديدة والشعور بالاطمئنان والأهمية الذاتية
2-
يوفر النشاط الترويحيالفرص لإشباع رغبة حب الاستطلاع والاجتماعية وتأكيد الذات والتعبير عن النفسوالتقليد والمحاكاة
3-
يوفر النشاط الترويحيالفرص لتنمية الثقة بالنفس ويقضي على الخجل ويبعث على السعادة في الوصول للهدفوتحقيق السعادة
4-
يعمل النشاط الترويحيعلى تنمية صفات مثل الأمانة والإخاء والتحكم في المشاعر والريادة والتبعيةوالتلقائية والشجاعة
5-
توفر ممارسة الأنشطةالترويحية أعظم الفرص للتخلص من الميول العدوانية في ظروف اجتماعية مقبولة
6-
تعمل ممارسة الأنشطةالترويحية على رفع مستوي الصحة العقلية
7-
تهيئ ممارسة الأنشطةالترويحية الفرص لعدم التمادي في أحلام اليقظة
8-
توفير عادات اجتماعيةحميدة مثل التعاون والمنافسة الشريفة وتقبل الخسارة والسرور عند الفوز واحترامالقانون

ج - المميزات الاجتماعية للأنشطة الترويحية للمعاقين :

1-
تعمل ممارسة الأنشطةالترويحية على تنمية الفرد المعاق من الناحية الاجتماعية كما تنمي عنده عادات وقيم مثل الصدق والتعاونوالعدل ....
2-
توفر ممارسة الأنشطةالترويحية فرصا عديدة لتبادل الآراء واكتشاف رغبات جديدة وتكوين صداقات جديدة
3-
تهيئ الأنشطةالترويحية الفرص للتدريب على إصدار القرارات
وأخيرا ومن خلالالمميزات الفسيولوجية والنفسية والاجتماعية نجد أن الأنشطة الترويحية تعمل على أن يقود الفرد المعاق حياةتتسم بالفاعليةوالمشاركة والبهجةوالرقي ويصبح عضوا فعالا في المجتمع يشعر ويسعد بأن له دورا ايجابيا في هذا المجتمع .

مستويات المشاركة فيالأنشطة الترويحية :

1-
مستوي ابتكاري ( التأليف– التصميم – الاختراع..........)
2-
مستوي ايجابي ( الاشتراكالفعلي في الأداء والنشاط )
3-
مستوي سلبي ( مشاهدةالنشاط )
4-
مستوي عاطفي ( ممارسةأنشطة في وقت الفراغ غير ترويحية وغير مرغوبة )
5-
مستوي إيذائي ( ممارسةأنشطة في وقت الفراغ غير ترويحية وغير مرغوبة من المجتمع تعود على الفرد الممارسبالضرر والأذى )

البرنامج الترويحي :-

تعتبر البرامج الترويحيةهي الوسيلة التي من خلالها يستطيع الترويح تحقيق الأهداف والأغراض المرجوة منه حيث أن أهداف البرنامجالترويحي تختلفباختلاف المجتمعاتوفلسفتها ونظمها
وكذلك تختلف باختلافالمراحل التعليمية المختلفة وأيضا تختلف باختلاف الحالة البدنية والصحية للأفراد . أي أن لكل برنامج ترويحي أهداف محددة نحاول بلوغها من خلال تنفيذه وإدارته وذلكحتى تتحقق الفائدة المرجوة منه .
ويعرف البرنامج الترويحيعلى أنه مجموعة الأنشطة الترويحية المنظمة تحت إشراف رائد ترويح من اجل تحقيق هدفالتربية الترويحية .
حيث تعتبر التربيةالترويحية هي العملية المستمرة من إمداد الفرد بالمعلومات والخبرات المتنوعة الهادفة البناءة للتأثيرفي اتجاهات الفردوتغير أنماط سلوكهم أثناءأوقات فراغهم إلى الأمثل .
وهنا نجد انه يتحتمالتفاعل بين المشارك في النشاط والرائد الترويحي والخبرة الترويحية المقدمة حتى يكون هناك أثر تتركهالخبرة ، منظمة كانت أوغير منظمة في نفوسالمشتركين .
أما عن البرنامجالترويحي للمجتمع فهو يتكون من أوجه النشاط الترويحي للأفراد أو الجماعات منظما كان أو غير منظم موجه إلىالقطاعات المختلفة فيالمجتمع عن طريق أفرادأو جماعات أو هيئات أو منظمات .


خطوات بناء البرنامجالترويحي للمعاقين

هناك خطوات علمية مبنيةعلى أسس تربوية تساعد في بناء البرنامج الترويحي وهي :
1-
تحديد الهدف من وضعالبرنامج بوضوح
2-
دراسة المجتمع ( الفئةالتي سيبني البرنامج من اجلها ) من حيث انتشار التعليم والثقافة وأوقات الفراغ واتجاهاتهم نحو الترويح
3-
دراسة الأفرادالمنتفعين من البرنامج من حيث مراحل النمو ، استطلاع ميولهم ورغباتهم واتجاهاتهمودوافعهم نحو البرنامج
4-
دراسة الأفراد من حيثنوع الإعاقة وحجمها وكيفية التعامل معها
5-
دراسة الإمكاناتالمتوفرة من نوعية الأجهزة والأدوات والمنشات وحالة هذه الأدوات وللميزانية التييمكن تقديرها
6-
اختيار أوجه النشاطفي ضوء تحديد أهداف البرنامج بحيث تتناسب مع طبيعة الأهداف من حيث استعداداتهموقدراتهم ومستوى مهارتهم
7-
يراعي تنوع الأنشطةرياضية واجتماعية وثقافية .........الخ كما يراعي أن يكون لكل نوع من أنواع النشاط عدة مستويات حتى يجد كلفرد المستوي الذييتماشي مع مهارته وذلكلمراعاة الفروق الفردية
8-
توفير وسائل الأمانوأدوات الإسعافات الأولية
9-
توفير البرنامج معالتقويم المستمر

أهمية دراسة النمو للمربي الرياضي

تحتل دراسة سيكولوجيةالنمو أهمية كبرى بالنسبة للمربي الرياضي إذا تساعد معرفته لمختلف الخصائص الجسمانية والحركية والعقليةوالاجتماعيةوالانفعالية لكل مرحلةمن مراحل النمو على نجاحه في تهيئة أفضل الظروف والفرص التي تسمح للنمو بان يبلغ غايته في سرعته الطبيعةدون أن نتعجلهأودرن أن نقف في سبيلتقدمة .
ويعني ذلك أمرين ، أولا :إعداد نواحي الأنشطة الحركية الملائمة والجو
التربوي المناسب لكلمرحلة من المراحل ، نظرا لأن تلاميذ كل مرحلة يميلون إلى أساليب خاصة من النشاط الحركي تختلف عن غيرها منأساليب المراحل الأخرىويحتاجون لطرق خاصة فيالتدريس .

وثانيا :مساعدة المربيالرياضي على أن يتوقع سلوك الفرد في مرحلة معينة وعدم مطالبته بمستوي من السلوكيفوق قدرته .
إذ أن معرفة النوعوالقدر الكافيين من اى فرصة أو خبرة تعليمية أو تربوية أمر بالغ الأهمية لتوجيه الناشئين توجيها سليما . وقديجعل الجهل بخصائصالنمو الصفات الطبيعيةفي مرحلة من المراحل أمورا شاذة في نظر المربي الرياضي وترجع أغلب مشاكل التلاميذ إلى تصرفات المعلم أوالمدرب القائمةعلى تلك النظرة الخاطئة .


العوامل المؤثرة فيالنمو وعلاقتها بالمستوى الرياضي للفرد

يتأثر النمو في مظاهرةالمختلفة بالعوامل التالية :
1-
الوراثة والبيئة
2-
النضج والتعلم

دوافع النشاط الرياضي

أ – مقدمة عن الدافع :

إن موضوع ((الدوافع )) فيعلم النفس من الموضوعات التي تبحث عن أسباب أو محركات السلوك – اى عن القوي التي تودي بالناس إلى القيامبما يقومون به منسلوك أو نشاط ، ومايسعون إليه من أهداف .
ويعتبر موضوع الدوافع منأهم الموضوعات التي تهم المربي الرياضي وأكثرها إثارة لاهتمامه ، إذ يهمه أن يعرف لماذا يقبل بعضالتلاميذ على ممارسةالنشاط الرياضي في حينيكتفي البعض الأخر بالمشاهدة والرؤية أو لماذا يمارس التلميذ لعبة معينة دون سواها ؟ كما يهمه أن يعرف لماذايستمر بعض الأفرادفي ممارسة النشاطالرياضي والمواظبة على التدريب ومحاولة الوصول لأعلى المستويات الرياضية في حين ينصرف البعض عن الممارسةويتقاعدون في منتصفالطريق؟
ويتساءل المربي الرياضيدائما عن أهمية الحوافز، التي تحفز الفرد الرياضي للوصول لأعلي المستويات وعن ((الحوافز )) التي تحفزالناشئ لممارسة النشاطالرياضي والاستمرار فيممارسته ومن أنواع هذه الحوافز وكما يتسال أيضا عن كيفية إثارة التلاميذ واللاعبين نحو الارتقاء بمستواهمالرياضي وكيف يمكنهتعبئة كل قواهم وطاقاتهمللفوز في المنافسات الرياضية وهم بذلك يتساءلون عن الدوافع وأهميتها وطرق استغلالها تطبيقا أثناء عملهمالتربوي .
ويقصد بالدوافع الحالاتأو القوى الداخلية التي تحرك الفرد وتوجهه لتحقيق هدف معين. فالطفل الصغير نجدة يقبل على اللعب ويبذل جهداكبيرا بدافع إشباعتعطشه الجامح للحركةوالنشاط .
كما يجب علينا أن نفرقبين ((الدوافع )) وبين ((الحوافز )) فالحافز ماهو إلا موقف خارجي موجود في البيئة الخارجية (حافز اجتماعيأو معنوي أو ماديمثلا ) يستجيب له الدافع
إذ أن استشارة الدافعتؤدي إلى حالة توتر الكائن الحي وعدم استقراره فيسعيللبحث عن حافز ( مشبع ) فيالبيئة الخارجية يعمل على إشباع هذا الدافع .
فعلى سبيل المثال إذااستثير دافع الجوع نجد أن الفرد يسعى للبحث عن حافز أو مشبع وهو الطعام .
كما أن وجود كذب معنويأو مادي يعتبر من الحوافز التي يستجيب لها الفرد الرياضي بالمواظبة على التدريب وبذل أقس الجهد فيالمباريات وعلى ذلك فإنالدوافع ما هي إلا قرىداخلية ( داخل الفرد ) والحوافز ما هي إلا قوى خارجية ( في البيئة ) ويمكن تقسيم الدوافع إلى نوعين هما :
1-
دوافع أوليه
2-
دوافع ثانوية

الدوافع الأولية

وتسمى أيضا بالدوافع أوالحاجات الفسيولوجية أو الجسمانية وهي عبارة عن دوافع أو حاجات جسمانية تفرضها طبيعة تكوين جسم الإنسانووظائف أعضائه ومنأمثلتها : الحاجة إلىالطعام والحاجة إلى الشرب والحاجة إلى الراحة والحاجة الجنسية والحاجة إلى اللعب عند الأطفال والحاجة إلىالحركة والنشاط........ الخ
وقديما كانت تسمي هذهالدوافع بالغرائز إلا أن الكثير من علماء النفس في الوقت الحالي لا يستخدمون مصطلح الغرائز لتفسير سلوكالإنسان إذ غالبا مايستخدمون لفظة الغرائزلتفسير سلوك الحيوان .

الدوافع الثانوية

وتسمي أيضا بالدوافع أوالحاجات المكتسبة أو الاجتماعية ، إذ يكتسبها الفرد نتيجة لتفاعله مع البيئة . وتقوم الدوافع الثانوية علىالدوافع الأوليةغير أنها تستقل عنهاوتصبح لها قوتها التي تؤثر في السلوك كنتيجة لتأثير العوامل الاجتماعية المتعددة .
ومن أمثلة الدوافع أو الحاجاتالثانوية : - الحاجة إلى التفوق ، والحاجة إلى المراكز أو المكانة والحاجة إلى السيطرة والقوة ،والحاجة إلى الأمنوالحاجة إلى الانتماء ،والحاجة إثبات الذات.... الخ


ب – الدوافع المرتبطةبالنشاط الرياضي :

تتميز الدوافع المرتبطةبالنشاط الرياضيبتعددها نظرا لتعددالمجالاتالمختلفة لأنواع الأنشطةالرياضية ،ونظرا لتعدد الأهداف التي يمكن تحقيقها عن طريق ممارسة النشاط الرياضي صورة مباشرة أو بصورة غيمباشرة .
ومن أهم العوامل التيتسهم في تشكيل دوافع الفرد نو النشاط الرياضي
ما يلي :
1-
المتطلبات الأساسية لحياةالفرد وأثر البيئة التي يعش فيها
2-
الحياة العائليةللفرد واتجاه الوالدين نحو النشاط الرياضي
3-
ألعاب الطفل في مرحلةما قبل الدراسة ( حتى سن السادسة تقريبا )
4-
التربية البدنية فيالمرحلة الدراسية الأولى وما تشمل عليه من مثيرات و مؤثرات كالنشاط الداخلي ( درس التربية البدنية مثلا ) والنشاطالخارجي ( خارج جدول المدرسة )
5-
التربية البدنية فيالساحات والمؤسسات والأندية الرياضية
6-
المهرجاناتوالمنافسات الرياضية
7-
الوسائل الإعلاميةللتربية البدنية سواء عن طريق الصحف أو المجلات أو التلفزيون أو الراديو ..........الخ
8-
التشريعات الرياضيةوالإمكانات التي تتيحها الدولة للتربية الرياضية

ج- تطور دوافع النشاطالرياضي :

أن الدوافع المرتبطةبالنشاط الرياضي لا تستمر ثابت أبد الدهر ، بل تتناولها يد التغيير والتبديل في غضون الفترة الطويلةالتي يمارس فيهاالفرد النشاط الرياضي .
إذ تتغير دوافع النشاطالرياضي بالنسبة للفرد في كل مرحلة سنية حتى تحقق مطالب واحتياجات المرحلة السنية التي يمر بها الفرد فيكل مرحلة سنية حتىتحقق مطالب واحتياجاتالمرحلة السنية التي يمر بها الفرد
كما تختلف دوافع الفردطبقا لمستواه الرياضيويقسم( بوني ) الدوافع المرتبطة بالنشاط الرياضي طبقا لمراحلالرياضة الأساسية التي يمر بها الفرد وهذه المراحل هي :
1-
مرحلة الممارسةالأولية للنشاط الرياضي
2-
مرحلة الممارسةالتخصصية للنشاط الرياضي
3-
مرحلة المستوياتالرياضية العالية ( مرحلة البطولة الرياضية )

المراجع :


1-
إبراهيم أحمد سلامة –الاختبارات والمقاييس في التربية الرياضية
2-
إبراهيم عبد المقصود –التنظيم والإدارة في التربية الرياضية الطبعة الثالثة – الفنية للطباعة والنشر 1989م
3-
أكرم ذكر – المناهجالمعاصرة في التربية الرياضية –دار الفكر – سوق البذاء 1997م
4-
تهاني عبدا لسلام – أسسالترويح والتربية الترويحية – دار المعارف 1991م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
نور الدين
نائب المدير

نائب المدير
نور الدين


عدد المساهمات : 5431
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة   التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة Icon_minitimeالإثنين 27 ديسمبر 2010, 1:24 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
 
التربية البدنية الخاصة والترويح وأهميتها لذوي الاحتياجات الخاصة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخضراوات وأهميتها الغذائية
» الإحتياجات الغذائية الخاصة للرياضيين
» مصروفات المعاهد الخاصة لعام 2010/2011
» علاقة التربية بالترويح
» التربية المقارنة للتأهيل التربوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي  :: المنتديات العامة :: الصحة العامة-
انتقل الى: