منتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي

منتدي تعليمي، ترفيهي، اجتماعي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الجديدالجديد  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد عطية
عضو نشيط
عضو نشيط
محمد عطية


عدد المساهمات : 363
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 21/05/2010

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم   العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 17 أغسطس 2010, 3:13 am

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم

أ.د. مصطفى رجب

هل الحجم هو الفيصل في القوة والضعف؟ وهل كل ذي حجم كبير قوى، وكل ذي حجم صغير

ضعيف؟ ليس شرطاً أن تكون المعادلة هكذا، فإن هناك صغير الحجم وفعله كبير والعكس،

فالمسألة ليست طردية، ولو استعرضنا كتاب الله تعالى وما فيه من ذكر حشرات صغيرة

لوجدنا أن هذه الحشرات لها دور كبير في هذه الحياة، كالنحل مثلاً، فمع صغر حجمه نجد أنه

يملك القدرة على انتاج أعظم دواء على وجه الأرض وهو العسل، وهكذا فإن جميع الحشرات

لها أدوار تقوم بها كلُ حسب ما وهبه الله تعالى من قوة.


البعوض:

قال تعالى: « إنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا

فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهَُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً

وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إلاَّ الفَاسِقِينَ » [ البقرة: 26].

– الدروس التربوية:

1ـ الجرأة في الحق فلا حياء فيه.
2
ـ إن العبرة في ضرب المثل ليست بالحجم أو بالشكل! بل بالغاية من وراء هذا المثل.
3
ـ إن الذين في قلوبهم مرض دائمو التشكيك فيما يعرض عليهم.
4
ـ خاصية الاستقبال ليست واحدة عند جميع الناس، فلكل أحد على وجه هذه البسيطة استعداداته الخاصة به.
5
ـ الحق الثابت لا مسوغ لإنكاره، فهو يعم الأعيان الثابتة والأفعال الصائبة والأقوال الصادقة.
6
ـ الاطمئنان يولد اليقين والتشكيك يولد التكذيب.

الجراد والقُمَّل:

قال تعالى: « فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ والْجَرَادَ والْقُمَّلَ والضَّفَادِعَ

والدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وكَانُوا قَوْماً مُّجْرِمِينَ» [ آل عمران: 133]..

– الدروس التربوية :
1
ـ أشكال العذاب متنوعة ومتبدلة.
2
ـ العقاب يكون متتابعاً مرة بعد مرة.
3

ـ عدم الاستهانة بأصغر المخلوقات فإن البعوضة تُدمِي مُقْلة الأسد.

الغاية من الإنذار هو ردع المنذر ومحاولة إرجاعه عن الخطأ.
5
ـ أن قدرة المخلوقات وغيرها مسيرة بأمر الله تعالى.
6
ـ الذي لا يرى من الغربال فهو أعمى كذلك، فإن المكذب مع وجود الدلائل


والبراهين والآيات يكون ضالاً متكبراً وأعمى عن رؤية الحق.
7
ـ يجب عدم التمادي في الخطأ والرجوع إلى الحق وإلا كان العقاب.
النحل:

قال تعالى: « وأَوْحَى رَبُّكَ إلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ

الجِبَالِ بُيُوتاً ومِنَ الشَّجَرِ ومِمَّا يَعْرِشُونَ» [ النحل: 68].


– الدروس التربوية:
1
ـ الفطرة السليمة توجه صاحبها نحو عمل الخير.
2
ـ التوافق بين الفطرة السليمة وطبيعة الكون.
3
ـ التنظيم والدقة في الأعمال وتوزيع الوظائف.
4
ـ العبر والمواعظ موجودة في أصغر مخلوقات الله تعالى، ويجب علينا


إنعام النظر، وإلطاف الفكر في عجيب أمرها.
5
ـ كل مخلوق ميسرٌ لما خلق له.

أن الأرض ملك لله تعالى وحده، وله أن يهب استعمالها لأي كان من المخلوقات.

الـذباب:

قال تعالى: « يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إنَّ الَذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ

اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لاَّ يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ»

[ الحج: 73].
ـ الدروس التربوية:
1
ـ لكل مخلوق على وجه هذه البسيطة قدرته ولا يتعدى هذه القدرة التي منحه الله إياها.
2
ـ جميع المخلوقات تقف في ضعف كبير وشديد أمام قدرة الله تعالى.
3
ـ بيان عجز الإنسان أمام مخلوق ضعيف.

4ـ إن أضعف المخلوقات لها دور كبير فقد تحمل الأمراض وتفتك بالإنسان.
5
ـ ضرب المثل لتقريب الصورة في الأذهان.
6
ـ إن الخلق بيد الله وحده، وعجز كل ما سواه عن هذا الفعل.
7
ـ لابد من لفت الانتباه عند الإقدام على طرح معلومة حتى يكون الاستيعاب أفضل.
النمل:

قال تعالى: «حَتَّى إذَا أَتَوْا عَلَى وادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا

مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وجُنُودُهُ وهُمْ لا يَشْعُرُونَ * فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِّن

قَوْلِهَا وقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وعَلَى والِدَيَّ وأَنْ

أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ» [ النمل: 18ـ 19].

وقد اختلف العلماء في جواز قتل النمل، فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال:

سمعتُ رسولَ الله ? يقول: « قرَصَتْ نملةٌ نبيّاً مِنَ الأنبياءِ، فأمرَ بقريةِ

النملِ فأُحرِقَت، فأوحى الله إليهِ: أنْ قرَصَتْكَ نملةٌ أحرَقتَ أمةً منَ الأُمم تُسبِّح الله» (1)

قال القرطبي: يقال إن هذا النبي الوارد في الحديث السابق هو موسى عليه السلام،

وإنه قال: يا رب تعذب أهل قرية بمعاصيهم وفيهم الطائع؟ فكأنه أحب

أن يريه ذلك من عنده، فسلط عليه الحر حتى التجأ إلى شجرة مستروحا

إلى ظلها، وعندها قرية النمل، فغلبه النوم، فلما وجد لذة النوم لدغته

النملة فأضجرته، فدلكهن بقدمه فأهلكهن، وأحرق تلك الشجرة التي عندها

مساكنهم، فأراه الله العبرة في ذلك آية: لما لدغتك نملة فكيف أصبت

الباقين بعقوبتها ! يريد أن ينبهه أن العقوبة من الله تعالى تعم فتصير

رحمة على المطيع وطهارة وبركة، وشرا ونقمة على العاصى " (2)

الدروس التربوية:

1ـ لكل جماعة قائد واحد يشرف على هذه الجماعة ويرعى شئونها.
2

ـ الدقة في التنظيم وتنوع الوظائف.
3

ـ قدرة الله تعالى ودقيق خلقه.
4
ـ القائد يبقى في يقظة تامة ويحاول تحسس الأخطار التي تحيط به

وبشعبه والعمل على حماية الذين يقودهم من هذه الأخطار بشتى الوسائل.
5
ـ لكل جنس من المخلوقات فهماً خاص به.
6
ـ بشاشة الوجه أمر مطلوب.
7
ـ لابد من شكر النعم.

العنكبوت:

قال تعالى « مَثَلُ الَذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ العَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً

وإنَّ أَوْهَنَ البُيُوتِ لَبَيْتُ العَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ» [ العنكبوت: 41]..


الدروس التربوية:

1ـ القوة لله تعالى، وما عدى ذلك من قوى الخلق فهو هزيل واهن ضعيف.
2
ـ القوى البشرية المادية زائلة لا محالة.
3
ـ في الآيات تسلية لأصحاب الدعوات،


بأن جميع القوى التي تحاول أن تفتك بهم هي قوى واهية.
4
ـ إن الحماية الحقيقية هي حماية الله للإنسان وما يملكه

الإنسان من مال وجاه وسلطان لا ينفعه إذا ابتعد عن حمى الله.
5
ـ كل مخلوق في هذه الحياة يبحث عن مسكن يؤويه.

الولاء لا يكون إلا لله، والبراءة مما سواه، من الشرك وأهله.
7
ـ الاحتماء يجب أن يكون بما يفيد وينفع ويقى من الأخطار.

دابة الأرض:

قال تعالى: « فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ المَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى- مَوْتِهِ إلاَّ دَابَّةُ الأَرْضِ

تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي العَذَابِ المُهِينِ»

[ سبا: 14].
وهي " الأرضة " كما جاء في أكثر التفاسير، قال البقاعي: " فخَّمَها بهذه

الإضافة التي من معناها أنه لا دابة للأرض غيرها، لما أفادته من العلم

ولأنها لكونها تأكل من كل شيء من أجزاء الأرض من الخشب والحجر والتراب

والثياب وغير ذلك أحق الدواب بهذا الاسم، ويزيد ذلك حسناً أن مصدر فعلها

أرض بالفتح والإسكان، فيصير من قبيل التورية، ليشتد التشوف إلى تفسيرها،

ثم بين أنها الأرضة بقوله مستأنفاً في جواب (من) كأنه قال: أي دابة هي وبما دلت:

تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ أي: عصاه التي مات وهو متكىء عليها قائماً في بيت من زجاج،

وليس له باب، صنعته له الجن لما أعلمه الله بأن أجله قد حضر، وكان قد بقي في

المسجد بقية ليخفي موته على الجن الذين كانوا يعملون في البيت المقدس حتى يتم؛

قال في القاموس في باب الهمز: نسأه: زجره وساقه وأخره ودفعه عن الحوض،

والمنسأة كمكنسة مرتبة، ويترك الهمز فيهما: العصا - لأن الدابة تنسأ بها أي

تساق، والبدل فيها لازم، حكاه سيبويه - انتهى. فالمعنى أن الجن كانوا يزجرون

ويساقون بها، وقرأها المدنيان وأبو عمرو بالإبدال، وابن عامر من رواية

ابن ذكوان والداجوني عن هشام بإسكان الهمزة، والباقون بهمزة مفتوحة فَلَمَّا خَرَّ أي:

سقط على الأرض بعد أن قصمت الأرضة عصاه تَبَيَّنَتِ الجِنُّ أي علمت علماً بيناً

لا يقدرون معه على تدبيج وتدليس، وانفضح أمرهم وظهر ظهوراً تاماً أن أي:

أنهم لَّوْ كَانُوا أي: الجن يَعْلَمُونَ الغَيْبَ أي: علمه مَا لَبِثُوا أي: أقاموا حولاً

مجرماً فِي العَذَابِ المُهِينِ من ذلك العمل الذي كانوا مسخرين فيه، والمراد

إبطال ما كانوا يدعونه من علم الغيب على وجه الصفة، لأن المعنى أن

دعواهم ذلك إما كذب أو جهل، فأحسن الأحوال لهم أن يكون جهلاً منهم،

وقد تبين لهم الآن جهلهم بياناً لا يقدرون على إنكاره، ويجوز أن تكون

« أن » تعليلية، ويكون التقدير: تبين حال الجن فيما يظن بهم من أنهم

يعلمون الغيب، لأنهم إلى آخره، وسبب علمهم مدة كونه ميتاً قبل ذلك

أنهم وضعوا الأرضة على موضع من العصا فأكلت منها يوماً وليلة،

وحسبوا على ذلك النحو فوجدوا المدة سنة، وفي هذا توبيخ للعرب أنهم

يصدقون من ثبت بهذا الأمر أنهم لا يعلمون الغيب في الخرافات اللاتي

تأتيهم بها الكهان وغيرهم، مما يفتنهم والحال أنهم يشاهدون منه كذباً كبيراً،

فكانوا بذلك مساوين لمن يخبر من الآدميين عن بعض المغيبات بظن يظنه

أو منام يراه أو غير ذلك، فيكون كما قال - هذا مع إعراضهم عمن

يخبرهم بالآخرة شفقة عليهم ونصيحة لهم، وما أخبرهم بشيء قط إلا ظهر

صدقه قبل ادعائه للنبوة وبعده، وأظهر لهم من المعجزات ما بهر العقول" (3)

الدروس التربوية:

1- الموت قضاء من الله تعالى، فهو لا يترتب على سبب ولا على مرض فهو نهاية كل حى.

2- العبرة ليست بالحجم بل بالفعل فقد يكون الحجم صغيراً والفعل أضعاف الحجم.
3
- العجز عن معرفة الغيب لأنه بيد الله وحده ولا أحد يطلع عليه.
4
- مخلوقات الله هي جند من جنوده.
5
- لكل مخلوق نوع من الطعام يأكله ويتغذى عليه.

وأخيراً إن من أهم الدروس العظيمة المستفادة من هذا الموضوع

الإيمان بالغيب الذي هو من أعظم وأجل العبادات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
admin
المدير العام

المدير العام
admin


عدد المساهمات : 1578
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 27/06/2008

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم   العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Icon_minitimeالثلاثاء 17 أغسطس 2010, 1:31 pm

جزاك الله كل خير
وسدد خطاك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
asmaa
عضو فعال
عضو فعال
asmaa


عدد المساهمات : 476
الجنس : انثى
تاريخ التسجيل : 03/05/2010

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم   العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2010, 3:24 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الدين
نائب المدير

نائب المدير
نور الدين


عدد المساهمات : 5431
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم   العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Icon_minitimeالإثنين 23 أغسطس 2010, 5:24 am

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
تلبانه _تلبانه
V I P
V I P
avatar


عدد المساهمات : 7224
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 08/06/2010

العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم   العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم Icon_minitimeالأربعاء 15 سبتمبر 2010, 2:15 am

مشكور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العائد التربوي من ذكر الحشرات في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل أسماء سور القرآن الكريم توقيفية؟
» أدعية من القرآن الكريم
» كم سجدة في القرآن الكريم ؟
»  قصة قارون من القرآن الكريم
» أثر القرآن الكريم سليمان حمدالعودة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي  :: المنتديات الإسلامية :: المنتدي اللغوي والإسلامي-
انتقل الى: