عن أمة كانت مهابة.. نحكي!

إنه الإسلام..

الحديث عنه يتسع، ولكننا على مدار شهر كريم سنتحدّث عن جزء منه..
جزء مشوق مليء بالحركة مليء بالفخر والكرامة والعزة..
جزء قادر على أن يبعث الدم إلى عروقنا؛ إنها الفتوحات الإسلامية..

بعض المؤرخين الأجانب والمستشرقين اتهموا الإسلام أنه انتشر بحد السيف.. وكثير من العرب نفوا وثاروا وتأثّروا..

فدعهم يقولون ما يريدون؛ فالشجرة الوارفة هي من تلقى بالحجارة..

فهدفنا اليوم ليس الدفاع عن إسلامنا ولا الرد على المستشرقين ولا الحديث في كلام كبير ومعقّد -حتى لو تحقق هذا في سياق رحلتنا فهو عرض جانبي في النهاية- هدفنا طوال هذا الشهر.. هو الاستمتاع..

الاستمتاع بأمة "كانت" مهابة.. يوماً ما، أن نحكي قصتها ونعيش معها، وكأننا نشاهد فيلماً سينمائياً ممتعاً.. تعالَ معنا في رحلة مشوقة لنريك كيف في يوم من الأيام...

تكلّم العالم بالعربية...

جزاك الله خيرا

مشكووووووووووور
بارك الله فيك

مشكورر

» امي كانت هنا!!!!!!!!!!!!
» كيف تمحو ذنوبك و إن كانت كزبد البحر
» بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين كانت المفاجاه
» هل صحيح أن جلسات الذكر النسائية لا تحضرها الملائكة إذا كانت النساء كاشفات لشعورهن
» لا تأس على ما فاتك أنه إن كانت لك همة في طلب الدنيا، فاجتهد في طلبها تربح التأسف على فَوْتها، فإن قعودك متأسفًا على ما ناله غيرك، مع قصور اجتهادك غاية العجز.