منتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي

منتدي تعليمي، ترفيهي، اجتماعي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الجديدالجديد  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تلبانه _تلبانه
V I P
V I P
avatar


عدد المساهمات : 7224
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 08/06/2010

الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Empty
مُساهمةموضوع: الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال   الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Icon_minitimeالأحد 26 ديسمبر 2010, 11:26 pm

السلام عليكم
موضوع الى الشباب

إن الشهوة الجنسية غريزة طبيعية في الإنسان ، وفطرة فطر الله الناس عليها ، وقد اعترف الإسلام بهذه الغريزة واحترمها ، لذلك شرع الله الزواج بين الجنسين طريقا لتلبية داعي هذه الغريزة ، وجعله سنة من سنن المرسلين ، وسمى العقد الذي بين الزوجين ميثاقا غليظا إشعارا بعظمته وأهميته . وتعتبر هذه الغريزة من أقوى الغرائز لدى الإنسان ، وأشدها خطرا عليه ، ولذلك جعلها الله أول الشهوات التي زينت للناس ، قال تعالى : {زُين للناس حب الشهوات من النساء والبنين .....}

ومتى أطلق العنان لهذه الغريزة ، وفتح لها الباب على مصراعيه ، في غيبة من الوازع الديني والأخلاقي ، فإنها لا تبقي ولا تدر ، وتهلك الحال والمال ، ويؤدي إهمالها إلى فساد المجتمع وضياع النسل والأنساب ، وخراب الأمم والأفراد .
وقد حذر الله – تبارك وتعالى – حتى من مجرد الاقتراب من الفاحشة ، فقال : { ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} ، وقال : { ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا } .

وإذا حرم الله شيئا حرم أسبابه ، ونهى عن دواعيه ووضع من الأحكام والتشريعات ما يسهل للناس تجنبه والابتعاد عنه ، فعندما حرم الله الزنا شرع عددا من القواعد والتشريعات ووضع سياجات تقي الناس من الوقوع في أوحال الرذيلة تسهيلا لهم ورفعا للمشقة والتكلفة عنهم وإن كان في ظاهرها المشقة والتكلفة ، ومن هذه التشريعات :

أولا : أمره – سبحانه وتعالى –الجنسين بغض البصر ، فقال تعالى : { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن } [النور29-30].
ثانيا : أمر الله تعالى النساء بالقرار في البيوت حفاظا على استقرار المجتمع فقال : { وقرن في بيوتكن} .
ثالثا : عندما تخرج المرأة من بيتها لحاجة معينة كزيارة رحم أو عيادة مريض أو غير ذلك ، فإن الشرع فرض عليها الحجاب سدا لأبواب الفتنة ، فقال تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن} ، وقال : { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} .
رابعا : نهيت المرأة عن الضرب برجلها إظهارا لزينتها ، فقال تعالى : { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} .
خامسا : نهيت المرأة عن التكسر في الكلام ، فقال تعالى : { فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض } ، وقد شرع الله الكلام من وراء حجاب في مخاطبة أمهات المؤمنين أشرف نساء العالمين ، فقال تعالى : { وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب }
سادسا : نهي المرأة عن التعطر للأجانب ، فقد قال – صلى الله عليه وسلم - : " أيما امرأة خرجت من بيتها مستعطرة ، ثم مرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية "
سابعا : نهى الشرع الحكيم عن الاختلاط بين الجنسين ، وحرم الخلوة بالمرأة الأجنبية ، فقال – صلى الله عليه وسلم : " إياكم والدخول على النساء ، فقالوا : أرأيت الحمو يا رسول الله ، قال : الحمو الموت الحمو الموت الحمو الموت " ، وقال – صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما" .
ثامنا : شرع الله – سبحانه وتعالى- إشهار الزواج الشرعي ، وجعل شهود العقد من شروط صحة الزواج .

ولو عمل الناس بهذه الأحكام التي وضعها الإسلام لعاشوا في سعادة وهناء ، ولكن عندما تعامت النساء عن الوصايا ، وتجاهل الشباب القواعد والأنظمة الشرعية ، حلت بهم الكوارث ، وانفلت الزمام من يد المجتمع .

والباب الرئيس للفاحشة والانغماس في أوحال الرذيلة ، هو إطلاق البصر في ما حرم الله تعالى ، سواء كان ذلك بصورة مباشرة على أرض الواقع ، أو عبر شاشات القنوات الفضائية التي ما فتئت تمطر شبابنا بسيل من الإغراءات والفتن ، أو عبر شاشات شبكة المعلومات - وقد عمد بعض أصحاب مقاهي الإنترنت إلى وضع ستائر للأجهزة ، ووضع كواسر( proxies ) للأجهزة تخترق المواقع المحظورة تسهيلا للشباب والمراهقين – فيكلُّ بصر الشاب من تقليبه في هذه الأمور ، وتنطبع في قلبه الصور والمشاهد الخليعة ، فتتولد الخواطر والأفكار السيئة تدعمها خسة النفس وإيحاء الشيطان ، وتضطرم الشهوة الجنسية ، وقد يلجأ عندها إلى أمور يعتقد فيها تخفيف ما يعانيه ، كالعادة السرية وغيرها ، فيعالج الداء بداء أخطر منه ، فتنشأ الأمراض النفسية ، وتزيد حدة السعار الجنسي ، فيعمد الشاب عندها إلى محادثة الفتيات عن طريق الهاتف ، أو بالمحادثات الإلكترونية ( التشات ) وكم من فتيات وقعن ضحايا لمثل هذه المحادثات ، فيجد أن هذه الطريقة لا تروس ظمئا ولا تشبع نهما ، فيقرر الفتى عندها التحرر من جميع القيود الاجتماعية ، فيبدأ بارتياد أماكن الاختلاط وتجمعات الفتيات لينشئ علاقات فاسدة يظهر في بدايتها أنه في منتهى الشرف والنزاهة ، وأن علاقاته بريئة ( الحب البريء!! ) حتى إذا انقادت الشياه للذئب ، وقع الفأس على الرأس ، وارتفعت النزاهة ، وهتكت الأعراض ، فإذا مل من فتاة انتقل إلى أخرى ، وربما قطع بعضهم الحدود وطوى المسافات ، وبذل الأموال الطائلة من أجل تحقيق رغباته الجنسية ، والتخفيف من السعار الجنسي الذي يكابده .

إن القلب ليتفطر أسى وحسرة حين ترى الشاب في أوج قوته وفتوته ، وقد جعل عقله بين رجليه ، لا هم له إلا ملاحقة الفتيات وارتياد أماكن تجمعاتهن ، يعيش هائما كالسكران ، يبحث عن الشهوة في كل مكان ، وبأي شكل ، حتى تصبح همه الأول ، فإذا تحرك فمن أجلها ، وإذا سكن فلأجلها ، يقيم من أجل إرضاءها ، ويسافر بحثا عنها ، يسهر الليالي الطوال منكلا على عبادتها وتحقيق مطالبها ، نسي أهله ، وقطع أرحامه ، وتناسى صلاته وعباداته ، وغفل عن جميع الحقوق الواجبة عليه ، وصد وجهه عن كل محتاج لمساعدة أو طالب لخدمة إنسانية ، فقلبه ممتلئ بحب هذه الغريزة دون سواها ، قد انفلت الزمام من عقله تقوده الشهوة كيفما أرادت .

ويا ترى ما الثمرة التي يجنيها من كل هذا اللهاث ، إنه يجني الكثير ، ولكنها ثمار حنظل مرير : الثمرة الأولى : قلق وخوف يحيط به من كل ناحية ، قلق عن إعراض الفتيات ، وخوف من الفضيحة والعار ، وتوجس من هجوم الأمراض الجنسية .

الثمرة الثانية : الشرود الذهني والتشتت العقلي ، واختلال التفكير ـ تشعبت به الطرق ، وأعيته المسالك ، وسيطرت الشهوة على كامل قواه الفكرية .
الثمرة الثالثة : قلة الإنتاج الفكري والعملي ، لاشتغال فكره ، وتحطم نفسيته ، وإجهاد جسمه .
الثمرة الرابعة : السعار الجنسي ، وتوهج الغريزة ، فهو كالذي يشرب من ماء البحر ، كلما شرب كأسا ازداد عطشا ، لا يرتوي أبدا .
الثمرة الخامسة : ذهاب مخ الساقين ، وضعف البصر ، وشحوب الوجه ، والإحساس الدائم بالتعب والإرهاق .
الثمرة السادسة : الشعور بالملل ، والتهرب من المسؤولية ، وقلة الصبر والتحمل ، والحساسية المفرطة ، والغضب لأتفه الأسباب ، وضيق الصدر ، والتشنجات العصبية ، والأمراض النفسانية .
الثمرة السابعة : هدر الأوقات من أجل لذة لحظات ، وضياع زهرة الشباب في السعي خلف الشهوات .
الثمرة الثامنة : غياب أموال طائلة يمكن أن تصرف في كثير من المصالح الدينية والدنيوية .
الثمرة التاسعة : جريمة الزنا دين يحمله الزاني ، ليوفيه مستقبلا في أهله : إن الزنا دين إذا أقرضته ***** كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
الثمرة العاشرة : ضعف إرادة الخير والصلاح تدريجيا في القلب ، وسيطرة المعصية عليه ، حيث يصبح عبدا لشهوته ، أينما توجهه توجه ، أراد التحرر من القيود الدينية والاجتماعية –زعم - فنال حرية كحرية ببغاء محبوس في قفص ذهبي أو كلب مربوط بسلسلة ذهبية .
الثمرة الحادية عشرة : غضب الله ومقته ، وحلول المصائب والآفات ، وعدم البركة في المال والعمر والأولاد .
الثمرة الثانية عشر : مقت الأقربية والأرحام ، لتضييع الحقوق ، وعدم الاكتراث بالمسؤولية .

وصدق الله حيث قال : { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا}.
وليت شعري كيف يبني أمةً شبابٌ تقلب بين أحضان البغايا ، وفرش المجون ، أم كيف يرفع شأنها شباب يقلب طرفه في نحور الفاسقات أكثر مما يقلبه في المصحف ، ويرتاد تجمعات الفتيات أكثر من ارتياده المسجد ؟؟!!!
ولكن هكذا تكون الحال عندما يسجد العقل للشهوة ، ويسبح بحمدها .
نعوذ بالله

............
الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد
فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة.
قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة و الأنعام والحرث، ذلك متاع الحياة الدنيا، والله عنده حسن المآب. قل أؤنبئكم بخير من ذلكم؟ للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار ، خالدين فيها، وأزواج مطهرة، ورضوان من الله والله بصير بالعباد".
للنظر الى العقلاء من اهل الصلاح الدين تحكموا في انفسهم امام هدا المغريات والفتن وجعلوا من العفاف والتقوى شعارهم .
من ترك شئ لله عوضه الله خيرا منه .





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الدين
نائب المدير

نائب المدير
نور الدين


عدد المساهمات : 5431
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال   الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Icon_minitimeالأربعاء 29 ديسمبر 2010, 5:07 pm

بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://telbana.alafdal.net
تلبانه _تلبانه
V I P
V I P
avatar


عدد المساهمات : 7224
الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل : 08/06/2010

الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال   الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال Icon_minitimeالسبت 01 يناير 2011, 11:45 pm

شكرا نور الدين على المتابعه والعود الحميد ونرجو مواصلة الاهتمام كما عودتنا للنهوض بالمنتدى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الله عز وجل جعل هده الشهوات امتحان وابتلاء للعباد فالانسان عندما يعمل معصية يعيش لدة لامثيل لها ولكنه لايدرك انها مجرد لحظات وتنتهي وتبقى الندامة بعدها والحسرة. قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة وال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  وينبغي على المسلم المعتكف ان يعرف للمسجد حرمته ويتأدب بآدابه، فلا يتكلم الا بخير، ولا يرفع صوته ولو بقراءة القرآن حتى لا يشوش على اخوانه، وعليه ان يعمل على بقاء المسجد نظيفا فإنه بيت الله تعالى
» !!!!!!!!!!!! اخي المسلم يقول الله تعالى ولا تحسبن الله غافلا ويقول تعالى لا تمدن عينك الى ما متعنا به ازوجا منهم
» صحيح الإمام البخاري وصحيح الإمام مسلم رحمهما الله تعالى يعتبران أصحَّ كتابين بعد كتاب الله تعالى ، وما فيهما من الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم كلها صحيحة يجب على المسلم الإيمان بها وتصديقها والعمل بمقتضاها ، ولا يجوز للمسلم أن يشكَّ فيها أ
» ب) اقرأ قصة مطاردة فرعون عليه لعنة الله وجيشه لني الله لموسي عليه السلام واليهود من مصر حتي عبور البحر الاحمر ونجاة نبي الله موسي واليهود وغرق فرعون وجيشه بتفصيلات لامثيل لها لا في التوراه ولا في الانجيل ولا حتي في جداريات الفراعنه انفسهم
» أنــا حـُــر ! عبارة لعلكم سمعتموها يوما من الأيام عندما يُـنكر على صاحب مُنكر أو على والغ في معصية ، أو على مسرف على نفسه ، أو على مقصّر في طاعة ربِّه إذا ما ذُكّر بالله تَعالى ... تعاظم في نفسه ، وردّ بكبرياء ، وقال بملء فمِـه : أنـا حـُــرّ !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي  :: المنتديات الإسلامية :: المنتدي اللغوي والإسلامي-
انتقل الى: