وإذا النفوس زوجت
وإذا النفوس زوجت
وإذا النفوس زوجت
هذه آيه تبين أنه إذا كان يوم القيامه ينكدر نور الشمس وينكدر نور النجوم وتبدل الأرض غير الأرض وتقوم القيامه وقد اقترن الأخيار بالأخيار والأشرار بالأشرار يعني العلماء لهم موكب والمنافقين لهم موكب
والمنافقين لهم موكب هذا معنى الآيه يعني اصبح هناك فريق هيدخل الجنه وفريق هيدخل النار ومن المفسرين من قال وإذا النفوس زوجت أي إقترن الرجل بزوجته كما قال تعالى في سورة يس "إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكؤن لهم فيها فاكهة ولهم ما يدّعون سلام قولا من رب رحيم" إذا النفوس زوجت من المفسرين من قالوا أنه الرجل وزوجته لكن هذا ليس معناه أن حسابهم يكون واحد فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره فهناك شفاعه يوم القيامه ممكن يشفع الرجل لزوجته يشفع لها في دخول الجنه لأنه هناك آيات أخرى تبين أن المسؤلية فرديه "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه" هذا في شأن الكافر والفاجر والعياذبالله أما المؤمنين الصالحين فيشفعون لأبنائهم وقد ذكر القرآن الكريم هذا في قوله تعالى :"الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا وأتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرّياتهم " وكذلك آيات في القرآن بتحكي أن الله يكرم الآباء بأبنائهم إذا إشترك معهم أبناؤهم في الإيمان وقصّروا في العمل "والذين آمنوا واتبعتهم ذريّتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريّتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين" فهذه مواقف الآخره وخلاصة الإجابه أن من المفسرين من ذكر أن الزوج تلتحق به زوجته وأنه يشفع لها وأن الله يجمعهم في الجنه "هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون" وفي آيه يمكن ذكرها في غير المعنى "خلقناكم أزواجا" بمعنى أن الله تعالى بقدرته جعل الذكر والأنثى أزواجا بمعنى النبات نفسه الرياح أو الحشرات تأتي لتلقح النبات الأنثى من الذكر "وأرسلنا الرياح لواقح" كذلك الإنسان عندما يتزوج ويولد له كذلك الحيوان بل حتى السحابه لا تمطر إلا إذا لقحت سحابه موجبه سحابه سالبه" ومن كل شيء خلقنا زوجين " السماء والأرض الشمس والقمر الليل والنهار وهكذا
هذه آيه تبين أنه إذا كان يوم القيامه ينكدر نور الشمس وينكدر نور النجوم وتبدل الأرض غير الأرض وتقوم القيامه وقد اقترن الأخيار بالأخيار والأشرار بالأشرار يعني العلماء لهم موكب والمنافقين لهم موكب
والمنافقين لهم موكب هذا معنى الآيه يعني اصبح هناك فريق هيدخل الجنه وفريق هيدخل النار ومن المفسرين من قال وإذا النفوس زوجت أي إقترن الرجل بزوجته كما قال تعالى في سورة يس "إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكؤن لهم فيها فاكهة ولهم ما يدّعون سلام قولا من رب رحيم" إذا النفوس زوجت من المفسرين من قالوا أنه الرجل وزوجته لكن هذا ليس معناه أن حسابهم يكون واحد فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره فهناك شفاعه يوم القيامه ممكن يشفع الرجل لزوجته يشفع لها في دخول الجنه لأنه هناك آيات أخرى تبين أن المسؤلية فرديه "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه" هذا في شأن الكافر والفاجر والعياذبالله أما المؤمنين الصالحين فيشفعون لأبنائهم وقد ذكر القرآن الكريم هذا في قوله تعالى :"الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا وأتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرّياتهم " وكذلك آيات في القرآن بتحكي أن الله يكرم الآباء بأبنائهم إذا إشترك معهم أبناؤهم في الإيمان وقصّروا في العمل "والذين آمنوا واتبعتهم ذريّتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريّتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرئ بما كسب رهين" فهذه مواقف الآخره وخلاصة الإجابه أن من المفسرين من ذكر أن الزوج تلتحق به زوجته وأنه يشفع لها وأن الله يجمعهم في الجنه "هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون" وفي آيه يمكن ذكرها في غير المعنى "خلقناكم أزواجا" بمعنى أن الله تعالى بقدرته جعل الذكر والأنثى أزواجا بمعنى النبات نفسه الرياح أو الحشرات تأتي لتلقح النبات الأنثى من الذكر "وأرسلنا الرياح لواقح" كذلك الإنسان عندما يتزوج ويولد له كذلك الحيوان بل حتى السحابه لا تمطر إلا إذا لقحت سحابه موجبه سحابه سالبه" ومن كل شيء خلقنا زوجين " السماء والأرض الشمس والقمر الليل والنهار وهكذا